موضوع: قصة رحلة حياة السبت أكتوبر 01, 2011 12:53 pm
شخصيات القصة الرئيسية:
عائلة أبو عبد الرحمن
أبو عبد الرحمن: موظف متقاعد في الثانية والستين من عمره رجل بسيط طيب القلب عصبي أحيانا خاصة مع عامر. أم عبد الرحمن: ربة منزل متقاعدة معلمة في السابق في الثامنة والخمسين من عمرها سيدة ملتزمة هادئة قليلة الكلام . عبد الرحمن: الأخ الأكبر شاب في الثلاثين من عمره يعمل طبيب في السعودية غير متزوج ملتزم إلى حد ما. مريم : الابنة الكبرى في السابعة والعشرين من عمرها غير متزوجة خريجة لغة عربية فتاة ملتزمة طيبة ولكنها تثور أحيانا بسبب تصرفات عامر . عامر: الابن الأصغر في الخامسة والعشرين من عمره خريج كلية الهندسة شاب متهور في بداية حياته ولكن في قلبه بذور خيره . الأخت الصغيرة فرح : في الثامنة عشرة من عمرها ، تدرس التصميم الداخلي في الجامعة ، فتاة مندفعة ولكنها محافظة.
عائلة أبو محمد
أبو محمد : رجل في التاسعة والستين من عمره يعمل في التجارة ولديه محال تجارية. أم محمد: ربة منزل في الستين من عمرها سيدة شامية طيبة العشرة تدلل مروان كثيرا. محمد : الابن الأكبر شاب في السابعة والثلاثين من عمره متزوج ولديه طفلان حسام وساره يعمل مع والده في التجاره. ماهر: الابن المتوسط في الخامسة والثلاثين يعمل مبرمج متزوج ولديه طفلة صغيرة رغد. مروان: الابن الصغير المدلل شاب في الثالثة والثلاثين من عمره غير متزوج يعمل مهندس الكترونيات في شركة. هبه : الابنة الصغرى الوحيدة في الخامسة والعشرين من عمرها غير متزوجة تعمل معلمة فتاة رقيقة وطيبة وتحب أخيها مروان كثيرا.
شخصيات أخرى:
هدى : صديقة مريم المقربة جدا من أيام المدرسة. وسيكون هناك شخصيات أخرى أيضا
بطلا القصة هما مروان ومريم وعليهما سيتم التركيز غدا سيكون زفاف مروان ومريم.
تابعونا لنعرف تفاصيل أكثر عن مروان ومريم وكيف تم النصيب
ما تخافوا الحوار رح يكون بالعامي
حياكم الله أتمنى أن نخرج بفوائد عملية من هذه القصة لحياتنا برحب بأي رأي وأي فكرة وأي اقتراح
اعود اليكم بشوق
بروايتي الجديده
اللتي تحمل الخيال بطياته
قصة بسرد مختلف..
وكلام بعضه واقعي
والبقية خيال..
منها ما يكون رومانسيا حالما
ومنها من لا يعرف طريقا للرحمه والتعاطف
القسوه ركن اساسي بالروايه الجديده
التي تعبر عن …
موضوع: قصة رحلة حياة 
بيان صادر عن الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال بخصوص الأوضاع الصحية بعد أزمة وباء فيروس كورونا :*
بدايةً فإننا نرفع أكفنا لله عز وجل …
- للقراءة الهادفة*
