موضوع: احياء السنن المهجورة الأربعاء يناير 19, 2011 6:39 pm
السلام عليكم هنا إن شاء اله سوف نذكر بالسنن التي هجرها العباد وهي ثابتة عن النبي صلى الله عليه و سلم أرجو من الجميع المشاركة بما يستطيعط طمعا في الأجر و الثواب
حدثنا [b]أبو نعيم حدثنا مسعر عن عبد الملك بن ميسرة عن النزال قال أتى علي رضي الله عنه على باب الرحبة فشرب قائما فقال إن ناسا يكره أحدهم أن يشرب وهو قائم وإني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فعل كما رأيتموني فعلت
من فتح البارى شرح صحيحي البخارى كتاب الاشربة باب الشرب قائما
قوله : ( باب الشرب قائما ) قال ابن بطال : أشار بهذه الترجمة إلى أنه لم يصح عنده الأحاديث الواردة في كراهة الشرب قائما . كذا قال ، وليس بجيد ، بل الذي يشبه صنيعه أنه إذا تعارضت عنده الأحاديث لا يثبت الحكم . وذكر في الباب حديثين : الأول ،
قوله : ( عن النزال ) بفتح النون وتشديد الزاي وآخره لام ، في الرواية الثانية " سمعت النزال بن سبرة " وهو بفتح المهملة وسكون الموحدة ، تقدمت له رواية عن ابن مسعود في فضائل القرآن وغيره ، وليس له في البخاري سوى هذين الحديثين . وقد روى مسعر هذا الحديث عن عبد الملك بن ميسرة مختصرا ، ورواه عنه شعبة مطولا ، وساقه المصنف في هذا الباب ، ووافق الأعمش شعبة على سياقه مطولا . ومسعر وشيخه وشيخ شيخه هلاليون كوفيون ، وأبو نعيم أيضا كوفي ، وعلي نزل الكوفة ومات بها ، فالإسناد الأول كله كوفيون .
قوله : ( أتى علي ) وقوله في الرواية التي تليها " عن علي " وقع عند النسائي " رأيت عليا " أخرجه من طريق بهز بن أسد عن شعبة .
قوله : ( على باب الرحبة ) زاد في رواية شعبة أنه صلى الظهر ثم قعد في حوائج الناس في رحبة الكوفة ، والرحبة بفتح الراء والمهملة والموحدة المكان المتسع ، والرحب بسكون المهملة المتسع أيضا ، قال الجوهري : ومنه أرض رحبة بالسكون أي متسعة ، ورحبة المسجد بالتحريك وهي ساحته ، قال ابن التين : فعلى هذا يقرأ الحديث بالسكون ، ويحتمل أنها صارت رحبة الكوفة بمنزلة رحبة المسجد فيقرأ بالتحريك ، وهذا هو الصحيح . فى هذا بيان على جواز الشرب واقفا واما النهى عن الشرب واقفا فى احاديث اخرى فهو نهى للكراهة التنزيهية وليس للتحريم
[center]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حذر الرسول صلى الله عليه وسلم من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لأخيه المسلم، ولو مازحا، كما في حديث عبد الله بن السائب بن يزيد عن أبيه عن جده، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (لا يأخذن أحدكم متاع أخيه، لاعبا ولا جادا، ... ومن أخذ عصا أخيه فليردها)
وفي حديث ابن أبي ليلى قال: "حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم، فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل لمسلم أن يروع مسلما) [الحديثان في سنن أبي داود (4/301) وانظر سنن الترمذي (4/462)]
وعن عامر بن ربيعة أن رجلا أخذ نعل رجل فغيبها وهو يمزح، فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم "لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فإن روعة المسلم ظلم عظيم". وعن أبي الحسن قال "كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام رجل فقال: نعلي، فقال القوم: ما رأيناهما، فقال: هو ذه، فقال صلى الله عليه وسلم: فكيف يروعه المؤمن؟ مرتين أو ثلاثا" (7).
اعود اليكم بشوق
بروايتي الجديده
اللتي تحمل الخيال بطياته
قصة بسرد مختلف..
وكلام بعضه واقعي
والبقية خيال..
منها ما يكون رومانسيا حالما
ومنها من لا يعرف طريقا للرحمه والتعاطف
القسوه ركن اساسي بالروايه الجديده
التي تعبر عن …