ملتقى لمسات للثقافة العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى لمسات للثقافة العامة

اهلا وسهلا بك يا (زائر) في (ملتقى لمسات للثقافة العامة) ,, نتمنى ان تقضي معنا وقتا طيبا
 
الرئيسيةmainfourmاليوميةالأحداثمدوناتس .و .جبحـثأحدث الصورالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول

 

 حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المهاجر
Admin
المهاجر


عدد المساهمات : 3264
نقاط العضو : 7684
تقييمات العضو : 27
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 49

حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين Empty
مُساهمةموضوع: حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين   حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين Emptyالجمعة يناير 29, 2010 10:32 am

حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين/ الدكتور صالح الرقب


الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد..



فإن من المحرمات والذنوب الكبائر مساعدة العدو أو الاشتراك معه في اغتيال المناضلين والمجاهدين، ولو بالدلالة عليهم ولو كان بأمر بسيط جدا كأن يخبر أين يوجد أو أين يختبئ المناضل أو أين بيته،، ويدخل في هذا النوع من المساعدة ما يسمى بالتعاون الأمني القائم بين دولة العدو الصهيوني وبين أطراف فلسطينية ألزمت نفسها بالاتفاقيات الظالمة وغير المعتبرة شرعاً، وما كان العدو لينجح في قتل واغتيال واعتقال المئات من المناضلين لولا هذا التعاون الأمني، ومساعدة الأجهزة الأمنية المعدة لهذا الأمر.



وملاحقة المجاهدين هو نوع من السعي بالفساد، وعمل يعرِّض مصالح المسلمين وبلادهم للضرر، وقد نزلت الآية الكريمة في عقاب من يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادًا وهى قوله تعالىSadإِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)المائدة:33.



ومن يظاهر على المسلمين ويتصل بأعدائهم ويعطيهم أخبار المجاهدين أو يتعقبهم ويكشف أسرارهم العسكرية لينتفع بها العدو في البطش بالمجاهدين، وإلحاق الأذى والضرر ببلادهم جدير بأن يعامل معاملة من يحارب الله ورسوله ويسعى في الأرض فسادًا.



مظاهرة وموالاة الكافرين كفر وردة عن الدين:



وهو من الموالاة للكافرين، فقال تعالىSadيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ)الممتحنة1.



إن من يظاهر الكافرين على المؤمنين لأجل طمع في الدنيا يرجى، أو رياسة وغيرها، فلا عصمة لدمه، حيث عُلم أن مظاهرة الكافرين كفر وردة عن الدين، وقد أجمع أهل العلم على أن من ظاهر الكفار من أهل الكتاب وغيرهم من الملل الكفرية على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة فهو كافر مثلهم وقال تعالىSadيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)المائدة51 وقوله تعالى(ومن يتولهم منكم) معناه فإنه يصير من جملتهم, وحكمه حكمهم. قال الإمام الطبري في تفسير هذه الآيةSadوالصواب من القول في ذلك عندنا أن يقال:إن الله تعالى ذكره، نهى المؤمنين جميعاً أن يتخذوا اليهود والنصارى أنصاراً وحلفاء على أهل الإيمان بالله ورسوله، وأخبر أنه من اتخذهم نصيراً وحليفاً وولياً من دون الله ورسوله والمؤمنين، فإنه منهم في التحزب على الله وعلى رسوله والمؤمنين،وأن الله ورسوله منه بريئان). وهذه الموالاة تدل على فساد في اعتقاد صاحبها، خاصة من جهة منافاتها لعمل القلب من الحب والبغض، فالحب والبغض - كما هو معلوم - أصل الولاء والبراء، فمحبة المؤمنين تقتضي موالاتهم ونصرتهم، وبغض الكافرين يقتضي البراءة منهم ومن مذاهبهم وعداوتهم ومحاربتهم، فإذا عادى المرء المؤمنين وأبغضهم، ووالى الكافرين وناصرهم على المؤمنين فقد نقض أصل إيمانه.



مظاهرة الكافرين ومعاونتهم على المؤمنين من أخص صفات المنافقين:





إن مظاهرة الكافرين ومعاونتهم على المؤمنين من أخص صفات المنافقين، فهم في الظاهر مع المؤمنين، لكنهم في الحقيقة مع الكفار عيوناً وأعواناً، لهم، يكشفون لهم عورات المسلمين وأسرارهم ويتربصون بالمؤمنين الدوائر. قال تعالىSad بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً)النساء 138-139.



ولقد أجاز النبي صلى الله عليه وسلم أن تفقأ عين من نظر إلى بيت غيره من نافذة أو غيرها ليتعرف ما بداخله بغير إذنهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لو يتحقق أحد في بيتك ولم تأذن له فحذفته بحصاة ففقأت عينه ما كان عليك جناح"(رواه البخاري 6493، 6/2525، ورواه مسلم 2158، 3/1699). وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"من اطلع إلى دار قوم بغير إذنهم ففقؤا عينه، فلا دية ولا قصاص".(أخرجه النسائي 8/61 في القسامة: باب من اقتص وأخذ حقه دون السلطان، والطحاوي في شرح مشكل الآثار 1/405، وابن الجاورد 790، والبيهقي 8/338 من طرق عن معاذ بن هشام، بهذا الإسناد 2530). وفي مسند الإمام أحمد (9349)عن سهيل بن أبي صالح انه قال:كنت أمشي مع أبي فاطلع أبي في دار قوم فرأى امرأة فقال أما إنهم لو فقؤوا عيني لهدرت ثم قال حدثني أبو هريرة انه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول من اطلع في دار قوم بغير آذنهم ففقؤوا عينه هدرت" يقول الشيخ شعيب الأرناؤوط:إسناده صحيح على شرط مسلم. فما بال من يقتحم بيوت المسلمين وأماكن اختباء المجاهدين ليعتقلهم ويعذبهم أو يقتلهم خدمة لمصالح العدو المحتل. فهذا لا يمكن أن يمتهنه إلا كل منافق خسيس عريق في النفاق والخداع..!



وقال صلى الله عليه وسلم:"من حمى مؤمناً من منافقٍ بعث الله ملكاً يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن رمى مسلماً بشيءٍ يُريد شَينَه به حبسَه الله على جسر جهنم حتى يخرجَ مما قال". صحيح سنن أبي داود:4086. هذا فيمن يرمي مسلماً بشيء يريد شينه به..فكيف بمن يرمي مسلماً بشيءٍ يريد به قتله أو سجنه في سجون العدو المحتل أو سجون الظالمين كي يعذبوه أو يقتلوه..؟!



فتاوى علماء العصر في هؤلاء:



ولقد صدرت فتاوى عديدة في هذا العصر من كبار العلماء المسلمين يبينون فيها الحكم الشرعي فيمن يظاهر الكافرين ويواليهم ويساعدهم. وعدو فعله ناقضا من نواقض الإسلام، وأن حكمه القتل كفرا لتوليه الكفار.



فلقد ذكر الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في نواقض الإسلام:الناقض الثامن:مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين، والدليل قوله تعالىSadوَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة: 51).



وجاء في موسوعة المفاهيم لمجمع البحوث التابع للأزهر الشريف:..والذي يدل اليهود على عورات المسلمين، ويتسبب في قتل الأبطال على أيدي اليهود يعد محاربا يستوجب قتله؛ لأنّه تسبب في قتل المسلمين، وسبب السبب يأخذ حكم السبب، ومن أعان على القتل ولم يباشره كان قاتلاً أيضاً، على أن هذا الأمر الذي قام به من التعاون مع الأعداء يعد خيانة لله وخيانة لرسوله صلى الله عليه وسلم، وخيانة لهذا الدين، وخيانة للمسلمين، وقد صحّ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"من أعان ظالماً بباطل ليدحض بباطله حقاً فقد برئ من ذمة الله تعالى وذمة رسوله".أخرجه الطبراني، السلسلة الصحيحة:1020. وقد أفتى العلماء بقتل هذا الخائن الجاسوس للضرر الملحق بجماعة المسلمين منه.ويطبق عليه حد الحرابة.



وقد أفتى الشيخ حسن مأمون مفتي مصر الأسبق بقتل من يتعاون مع الأعداء ملحقاً الأذى والضرر في صفوف المسلمين.



وقال أحمد شاكر رحمه الله في(كلمة الحق):"أما التعاون مع الإنجليز بأي نوع من أنواع التعاون، قلّ أو كثر، فهو الردّة الجامحة، والكفر الصّراح، لا يقبل فيه اعتذار، ولا ينفع معه تأول، ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء، ولا سياسة خرقاء، ولا مجاملة هي النفاق، سواء أكان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء. كلهم في الكفر والردة سواء، إلا من جهل وأخطأ، ثم استدرك أمره فتاب وأخذ سبيل المؤمنين، فأولئك عسى الله أن يتوب عليهم، إن أخلصوا من قلوبهم لله لا للسياسة ولا للناس..".وقال:"ولا يجوز لمسلم في أي بقعة من بقاع الأرض أن يتعاون معهم بأي نوع من أنواع التعاون، وإن التعاون معهم-أي الفرنسيين- حكمه حكم التعاون مع الإنجليز: الردة والخروج من الإسلام جملة، أيا كان لون المتعاون معهم أو نوعه أو جنسه".



وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:"وقد أجمع علماء الإسلام على أنَّ من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة فهو كافر مثلهم".(مجموع الفتاوى والمقالات 1/274) .وقال الشيخ بن باز أيضا:"أما الكفار الحربيون فلا تجوز مساعدتهم بشيء، بل مساعدتهم على المسلمين من نواقص الإسلام، لقول الله عز وجل (ومن يتولّهم منكم فإنه منهم ).(فتاوى إسلامية، جمع محمد بن عبد العزيز المسند ج4 السؤال الخامس من الفتوى رقم 6901).



وقال الشيخ سليمان العلوان في كتابه(التبيان شرح نواقض الإسلام):"ومظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين فتنة عظيمة قد عمّت فأعمّت، ورزية رمت فأصمت، وفتنة دعت القلوب فأجابها كل قلب مفتون بحب المشركين، ولا سيما في هذا الزمن، الذي كثر فيه الجهل، وقل فيه العلم، وتوفرت فيه أسباب الفتن، وغلب الهوى واستحكم، وانطمست أعلام السنن والآثار...ثمّ اعلم أنَّ إعانة الكفار تكون بكل شيء يستعينون به، ويتقوون به على المسلمين..".



ويقول الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:"هؤلاء الخونة، الذين يعاونون أعداء أمتهم على الإثم والعدوان. هؤلاء حكمهم حكم اليهود المحتلين، لأن ولاءهم لهم، وعونهم لهم، والله تعالى يقولSadومن يتولهم منكم فإنه منهم) المائدة: 51. بل الحق أني أرى هؤلاء شرا من اليهود الغزاة المعتدين، فإن اليهودي عدو واضح معروف، وهذا عدو من جلدتنا، ويتكلم بلساننا، فهو من المنافقين الذين قال الله عنهمSadإن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا) النساء: 145. فالمنافق شر من الكافر...ومن المقرر أن المنافق إذا استتر بنفاقه، وعمل أعمال المسلمين الظاهرة، عومل معاملة المسلمين، ووكل أمر سريرته إلى الله، وفقا لقاعدة: أمرنا أن نحكم بالظاهر، والله يتولى السرائر. فإذا ظهر منه ما يؤذي المسلمين أخذ به، وعوقب العقوبة الرادعة، كما في قوله تعالىSadلئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا معلونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا)الأحزاب:60، 61.



وأما زوجة المظاهر للعدو إذا علمت بالأدلة اليقينية أن زوجها ممن يساعد العدو المحتل ويخذل المسلمين ويتعقب المجاهدين فلا يجوز لها شرعا أن تبقى على ذمته؛ بل عليها أن تفارقه؛ لأنه خان الله ورسوله والمؤمنين، والواجب على المسلم الحريص على دينه أن يفارق الكفار وإن كانوا من أقرب الأقربين إليه، وبالخصوص من يعمل لصالح العدو الصهيوني، فيحقق بذلك البراءة من الكفار، فإن في مخالطة الكافرين وعدم مفارقتهم فتنة وفساداً كبيراً، قال تعالىSadوالذين كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفسادٌ كبير) الأنفال73، فمعنى قوله تعالىSadإلا تفعلوه)أي:إن لم تفارقوا الكفار. كما أنّ مفارقة أولئك المسئول عنهم لأقربائهم من المظاهرين للعدو فيه حماية لهم مما قد يصيبهم من أذى المجاهدين من غير قصد منهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moftah.mam9.com
فاتوماتو
وسام التميز
وسام التميز
فاتوماتو


عدد المساهمات : 1978
نقاط العضو : 3103
تقييمات العضو : 75
تاريخ التسجيل : 18/04/2010
العمر : 43

حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين   حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين Emptyالأربعاء أغسطس 18, 2010 3:39 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المهاجر
Admin
المهاجر


عدد المساهمات : 3264
نقاط العضو : 7684
تقييمات العضو : 27
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 49

حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين Empty
مُساهمةموضوع: رد: حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين   حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين Emptyالجمعة مارس 01, 2013 6:09 pm

تمت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moftah.mam9.com
 
حكم الإسلام في مظاهرة العدو المحتل وملاحقة المجاهدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعد سنوات من المفاوضات مع العدو
» لجنة أهالي المختطفين:السكوت عن جريمة محاكمة المجاهدين شريم والعاروري ومصلح جريمة وطنية لا تُحتمل
» الجهاد الإسلامي: العدو يستغل استئناف اللقاءات السياسية لارتكاب الجرائم ومواصلة عدوانه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى لمسات للثقافة العامة :: الزاوية الدينية :: ملتقى الدعوة والدعاة والمناشط الدعوية-
انتقل الى: