موضوع: الفرق بين العقيدة والتوحيد الجمعة أغسطس 14, 2009 8:56 am
الفرق بين العقيدة والتوحيد ذكر العلماء فروقاً بين العقيدة والتوحيد ومن هذه الفروق: (1) أنهما يجتمعان في أن كلاً منهما يثبت الحق بدليله. (2) أن العقيدة أعم من التوحيد وذلك من جهة موضوعها فالعقيدة تقرر الحق بدليله وترد الشبهات وتبين ما يقدح في الأدلة الخلافية وتناقش الديانات والفرق أما التوحيد فإنه يقرر الحق بدليله فقط. (3) أن الإيمان بالكتب والرسل والملائكة واليوم الآخر والإيمان بالقدر تدخل في إطار العقيدة بالمطابقة وفي التوحيد بالاستلزام.
موضوع: رد: الفرق بين العقيدة والتوحيد الثلاثاء يوليو 27, 2010 12:45 pm
لإعتقاد : - قال شيخ الإسلام في الفتاوى (22/16) : " هو الإقرار بالتصديق والالتزام ". - قال رحمه الله أيضا في التسعينية :" إذا الإعتقاد في أصول الدين للأمور الخبرية الثابتة التي لا تتجدد أحكامها مثل أسماء الله وصفاته نفيا وإثباتا ليست مما يحدث سبب العلم به ، أو سبب وجوبه ، بل العلم بها وجوب ذلك مما يشترك فيه الأولون والآخرون " . - قال الباجي رحمه الله في إحكام الفصول (171) :" الإعتقاد تيقن المعتقد بغير علم " . - قال البعلي رحمه الله في المطلع (408):" الإعتقاد من أفعال القلوب ، وافتعال من عقد القلب على الشئ إذا لم يزل عنه ، وأصله العقد ربط الشئ بالشئ ، فالإعتقاد ارتباط القلب بما انطوى عليه ولزمه " . - ل زكريا الأنصاري رحمه الله :" الإعتقاد العلم الجازم القابل للتغيير " . - ل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى في شرحه للعقيدة الواسطية (50) :" اعتقاد : افتعال من العقد ، وهو الربط والشد ، هذا من حيث التصريف اللغوي ، وأما في الأصطلاح عندهم ؛ فهو حكم الذهن الجازم ؛ يقال : اعتقدت كذا ؛ يعني : جزمت به في قلبي ؛ فهو حكم الذهن الجازم ؛ فإن طابق الواقع ؛ فصحيح ، وإن خالف الواقع ففاسد ؛ فاعتقادنا أن الله إله واحد صحيح ، واعتقاد النصارى أن الله ثالث ثلاثة باطل ؛ لأنه مخالف للواقع ، ووجه ارتباطه بالمعنى اللغوي ظاهر ؛ لأن هذا الذي حكم في قلبه على شئ ما كأنه عقده عليه وشده عليه بحيث لا يتفلت منه ".
----------- التوحيد : - قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في الفتاوى (3/74):" وهذا حقيقة التوحيد ، وهو أن لا يشركه شئ من الأشياء فيما هو من خصائصه " . - قال ابن القيم رحمه الله في الصواعق المرسلة (3/992) :" وهو التوحيد الذي حقيقته إثبات صفات الكمال وتنزيهه عن أضدادها وعبادته وحده لا شريك له " . - قال السفاريني رحمه الله في لوامع الأنوار (1/57) :" هو إفراد المعبود بالعبادة مع اعتقاد وحدته ذاتا وصفاتا وأفعالا ". - قال الشيخ السعدي رحمه الله في الفتاوى السعدية :" هو اعتقاد العبد وإيمانه بتفرد الرب بصفات الكمال ، وإفراده بأنواع العبادة " . - قال الشيخ عبدالرزاق عفيفي رحمه الله تعالى في مذكرة التوحيد :" تفرد الله بالربوبية والآلهية والأسماء والصفات " . - قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في القول المفيد شرح كتاب التوحيد(1/ :" التوحيد في اللغة مصدر وحّد الشئ إذا جعله واحدا . وفي الشرع : إفراد الله تعالى بما يختص به من الربوبية والألوهية والأسماء والصفات " . التعريفات الإعتقادية للشيخ / سعد آل عبداللطيف __________________ كل باك فسيبكي وكل ناع فسينعى وكل فخور سيفنى وكل مذكور سينسى ليس غير الله يبقى من علا فالله أعلى
اعود اليكم بشوق
بروايتي الجديده
اللتي تحمل الخيال بطياته
قصة بسرد مختلف..
وكلام بعضه واقعي
والبقية خيال..
منها ما يكون رومانسيا حالما
ومنها من لا يعرف طريقا للرحمه والتعاطف
القسوه ركن اساسي بالروايه الجديده
التي تعبر عن …