تفاصيل عن عملية ايلات

قتل ستة
اسرائيليين وأصيب 25 اخرون على الأقل في هجومين استهدفا حافلتين
اسرائيلييتين قرب مدينة ايلات في جنوب اسرائيل، استخدمت خلال احدهما قذيفة
صاروخية.


وذكرت اذاعة الجيش الاسرائيلي أن الهجوم الثاني استهدف حافلة تعرضت لإطلاق قذيفة صاروخية مؤكدة وقوع قتلى .



وقال الناطق
بلسان جيش الاحتلال البريغادير يوؤاف مردخاي أن ثلاثة هجمات منفصلة وقعت
اليوم في جنوب البلاد. وقال ان في الاول تعرضت حافلة عمومية كانت تقل
مدنيين وجنودا اسرائيليين للهجوم باسلحة رشاشة. وفي الثاني تعرضت سيارة
خصوصية لاطلاق نار من اسلحة رشاشة. وفي الثالث أطلق مسلحون قذائف هاون او
صواريخ مضادة للدبابات.



وقال ان عملية تبادل اطلاق النار بين قوات من الشرطة والجيش والمجموعة المهاجمة مما ادى الى مقتل 3 مسلحين حسب زعمه.



واكد ان السلطات الاردنية ابلغت اسرائيل بان مجموعة مسلحة عبرت الحدود في منطقة ايلات قبل دقائق من تنفيذ العملية.



من جهتها
ذكرت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي أن اشتباكات تدور الآن بين
قوات من الشرطة والجيش مع المسلحين الذين نفذوا عملية غطلاق النار على
حافلة الركاب ظهر اليوم على بعد عدة كيلومترات من مكان تنفيذ الهجوم.



وقال مصدر في
جيش الاحتلال للقناة العاشرة الإسرائيلية، إن جيشه يرجح أن تعود خلفية
الحادث الى عملية إرهابية، مشيرا إلى أن عدة إشارات وصلت الى أجهزة الأمن
الإسرائيلية خلال الأسبوع الأخير والتي تفيد بوجود تهديد بوقوع عملية من
هذا القبيل قرب الحدود مع مصر.



وأفادت القناة أن وزير الجيش الإسرائيلي إيهود باراك يجتمع الآن مع قادة الجيش والأجهزة الأمنية في جلسة طارئة.

واتهم باراك نشطاء من غزة بالوقوف وراء العملية ويتوعد بالرد بقوة على هجمات ايلات



وكان خمسة
إسرائيليين أصيبوا بجراح متفاوتة بعد تعرض حافلة سياحية تابعة لشركة 'إيغذ'
الإسرائيلية لإطلاق نار على مفترق 'شيكما' في شارع 12 على بعد 28 كلم من
مدينة إيلات.



وكانت
الاذاعة العبرية الرسمية قد ذكرت في وقت سابق ان عيارات نارية اطلقت باتجاه
حافلة ركاب اسرائيلية في طريق رقم 12 بالقرب من مدينة ايلات جنوب اسرائيل
مما ادى الى اصابة 6 اشخاص بجروح احدهم في حالة الخطر الشديد.



وبحسب الإذاعة فإن الحديث عن خلية مؤلفة من إثنين أو ثلاثة مسلحين قامت بإطلاق النار باتجاه الحافلة، وانسحب أفرادها من المكان.



وأشارت
التحقيقات الأولية إلى أن مركبة خصوصية بيضاء اللون توقفت بالقرب من
الحافلة، ونزل منها عدد من المسلحين وأطلقوا النار باتجاه الحافلة.



وقالت الاذاعة أن سائق الحافلة واصل السفر هاربا من المكان، في حين تقوم الأجهزة الأمنية بملاحقة المركبة في المنطقة.



واوضحت أن الحافلة تحمل الرقم 392 كانت قد تحركت في الساعة 08:05 من مدينة بئر السبع باتجاه إيلات.



وقالت مصادر
امنية أن مطلقي النار قد أطلقوا النار من أسلحة آلية باتجاه مركبات خاصة
كانت تمر في المكان. ولم ترد بعد أية أنباء عن وقوع إصابات أخرى.



وقامت الشرطة بإغلاق المنطقة، في حين تقوم قوات من جيش الاحتلال بعمليات تمشيط واسعة في المنطقة.



واعلن عن
حالة استنفار امني وتم الزج بمختلف الوحدات الامنية والجيش والشرطة
الاسرائيلية الى مكان الحادث وعلى منطقة الحدود مع سيناء، حيث يتم مطاردة
السيارة الخصوصية. وترجح التقديرات بحسب مانقتله وسائل الاعم اسرائيلية،
بان السيارة التي اطلق منها الرصاص قد تكون تسللت من منطقة الحدود بسيناء
خصوصا وان عملية اطلاق الرصاص نفذت على بعد 28 كيلومتر من الحدود.



ورجحت مصادر
اسرائيلية بحسب ما تناقلته وسائل الاعلام بان الحديث يدور عن عملية
'عدائية'، حيث تقوم قوات الامن الاسرائيلية بالتحقيق اذا ما كانت السيارة
التي اطلق منها الرصاص اتت من سيناء ام من داخل اسرائيل.



هذا وشهدت
الحدود الاسرائيلية المصرية على طول سيناء في الاونة الاخيرة توترات شديدة،
وعقب الثورة المصرية سمحت اسرائيل لمصر بتكثيف قوات جيشها على الحدود وذلك
منعا لتسلسل البدو وجماعات 'عدائية' وتهريب الاسلحة.



وافادت
الناطقة بلسان الشرطة للاعلام العربي لوبا سمري بان الحديث يدور عن عملية
عدائية نفذت باطلاق الرصاص باتجاه حافلة كانت تسافر بمحاذاة ' عين نطفيم'
شمال غرب ايلات، واضافت السمري، العملية نفذت قرب منطقة عسكرية، حيث اصيب
عدة اشخاص بجراح وصفت بين الطفيفة والمتوسطة نقلوا جميعهم الى المستشفى
لتلقي العلاج'.



وكان خمسة
إسرائيليين أصيبوا بجراح متفاوتة بعد تعرض حافلة سياحية تابعة لشركة 'إيغذ'
الإسرائيلية لإطلاق نار على وكانت الاذاعة العبرية الرسمية قد ذكرت في وقت
سابق ان عيارات نارية اطلقت باتجاه حافلة ركاب اسرائيلية في طريق رقم 12
بالقرب من مدينة ايلات جنوب اسرائيل مما ادى الى اصابة 6 اشخاص بجروح احدهم
في حالة الخطر الشديد.



وبحسب الإذاعة فإن الحديث عن خلية مؤلفة من إثنين أو ثلاثة مسلحين قامت بإطلاق النار باتجاه الحافلة، وانسحب أفرادها من المكان.



وأشارت
التحقيقات الأولية إلى أن مركبة خصوصية بيضاء اللون توقفت بالقرب من
الحافلة، ونزل منها عدد من المسلحين وأطلقوا النار باتجاه الحافلة.



وقالت الاذاعة أن سائق الحافلة واصل السفر هاربا من المكان، في حين تقوم الأجهزة الأمنية بملاحقة المركبة في المنطقة.



واوضحت أن الحافلة تحمل الرقم 392 كانت قد تحركت في الساعة 08:05 من مدينة بئر السبع باتجاه إيلات.



وقالت مصادر
امنية أن مطلقي النار قد أطلقوا النار من أسلحة آلية باتجاه مركبات خاصة
كانت تمر في المكان. ولم ترد بعد أية أنباء عن وقوع إصابات أخرى.



وقامت الشرطة بإغلاق المنطقة، في حين تقوم قوات من جيش الاحتلال بعمليات تمشيط واسعة في المنطقة.



واعلن عن
حالة استنفار امني وتم الزج بمختلف الوحدات الامنية والجيش والشرطة
الاسرائيلية الى مكان الحادث وعلى منطقة الحدود مع سيناء، حيث يتم مطاردة
السيارة الخصوصية. وترجح التقديرات بحسب مانقتله وسائل الاعم اسرائيلية،
بان السيارة التي اطلق منها الرصاص قد تكون تسللت من منطقة الحدود بسيناء
خصوصا وان عملية اطلاق الرصاص نفذت على بعد 28 كيلومتر من الحدود.



ورجحت مصادر
اسرائيلية بحسب ما تناقلته وسائل الاعلام بان الحديث يدور عن عملية
'عدائية'، حيث تقوم قوات الامن الاسرائيلية بالتحقيق اذا ما كانت السيارة
التي اطلق منها الرصاص اتت من سيناء ام من داخل اسرائيل.



هذا وشهدت
الحدود الاسرائيلية المصرية على طول سيناء في الاونة الاخيرة توترات شديدة،
وعقب الثورة المصرية سمحت اسرائيل لمصر بتكثيف قوات جيشها على الحدود وذلك
منعا لتسلسل البدو وجماعات 'عدائية' وتهريب الاسلحة.



وافادت
الناطقة بلسان الشرطة للاعلام العربي لوبا سمري بان الحديث يدور عن عملية
عدائية نفذت باطلاق الرصاص باتجاه حافلة كانت تسافر بمحاذاة ' عين نطفيم'
شمال غرب ايلات، واضافت السمري، العملية نفذت قرب منطقة عسكرية، حيث اصيب
عدة اشخاص بجراح وصفت بين الطفيفة والمتوسطة نقلوا جميعهم الى المستشفى
لتلقي العلاج'.



وتابعت
السمري، بان قيادة الشرطة بلواء الجنوب كثفت من تواجدها في ايلات لتساند
الجيش حيث نصبت الحواجز بحثا عن السيارة التي اطلق منها الرصاص'.

باراك يهدد بالرد بالقوة على غزة

وفور
وقوع سلسلة الهجمات المسلحة في ايلات اجرى رئيس الوزراء الاسرائيلي
بنيامين نتنياهو مشاورات أمنية مستعجلة مع وزير الجيش ايهود باراك وكبار
القادة العسكريين والامنيين.

وقال باراك اثناء توجهه مع رئيس
الاركان الاسرائيلي بيني غنتس ومفتش عام الشرطة يوحنان دنينو الى موقع
العملية بأن هذه العمليات تعكس هشاشة السيطرة المصرية على سيناء اضافة الى
توسع النشاطات "الارهابية" فيها.

واضاف باراك أن مصدر الاعمال "الارهابية" هو قطاع غزة وسنعمل ضده بكل قوة وحسم.وفي
سياق الاجراءات الاحترازية اعلنت الشرطة الاسرائيلية حالة التأهب القصوى
في جميع المدن الاسرائيلية، ونشرت الحواجز على مداخلها اضافة الى العشرات
من افرادها الذين انتشروا في الشوارع وباشروا عمليات التفتيش.

ايلات مسرح لعمليات مسلحة

قتل
ستة اسرائيليين واصيب 26 على الأقل بجراح في سلسلة هجمات شنها مسلحون على
اهدافا اسرائيلية مختلفة في مدينة ايلات ومحيطها وعبر الحدود المصرية، وفقا
للمصادر الاسرائيلية المختلفة.

واستهدف الهجوم الأول بالأسلحة
الرشاشة حافلة تابعة لشركة "ايغد" تحمل رقم 392 غالية راكبيها من الجنود
وسيارة خاصة كانتا تسافران على الطريق رقم 12 الذي يربط مدينة ايلات- اقصى
الجنوب- بمدينة بئر السبع والمحاذي للحدود مع مصر، حيث أسفر الهجوم عن
إصابة 12 اسرائيليا.

وفي هجوم ثان فجّر مسلحون عبوة ناسفة في دورية
عسكرية اسرائيلية كانت تسير على الطريق المحاذي لخط الحدود مع مصر، مما ادى
الى اصابة عدد من افراد الدورية.

ووفقا للمصادر الإسرائيلية فقد
اشترك في تنفيذ العملية ثلاثة مسلحين على الاقل كانوا يرتدون "افرهولات
زرقاء" ويستقلون سيارة خاصة استخدموها لتجاوز الحافلة ومن ثم باشروها
بصليات من الاسلحة الرشاشة، قبل أن يفروا من المكان وتطاردهم قوات من الجيش
والشرطة الاسرائيلية مستعينة بطائرتين مروحيتين.

وفي هجوم ثالث على
احد الطرق الجنوبية- ليس بعيدا عن موقع العملية الاولى- فتح مسلحون النار
باتجاه حافلة وسيارة خصوصية مستخدمين قذائف الهاون وصاروخا مضادا للدبابات.كما دارت معركة بالاسلحة النارية على بعد 20 كيلو مترا شمال ايلات، انتهت بمقتل ثلاثة مسلحين من منفذي العمليات.

وفي
اعقاب سلسلة العمليات اغلقت القوات الاسرائيلية جميع الطرق المؤدية الى
مدينة ايلات، كما وتوقفت حركة الملاحة الجوية في مطار "عوفداه" القريب من
المدينة ونصبت العديد من الحواجز العسكرية على مداخل المدينة.

مصر تنفي أي صلة بالعمليات

ونفى
مصدر امني مصري وجود أي صلة لمصر بالعمليات العسكرية التي وقعت بالقرب من
مدينة ايلات، مؤكدا انه من الصعب تسلل أي مجموعة من الحدود المصرية الى
اسرائيل.

الاردن حذرت اسرائيل من العملية

وذكر موقع
صحيفة "يديعوت احرونوت" أن الاجهزة الامنية الاسرائيلية تلقت معلومات من
الاردن عن امكانية وقوع عملية عسكرية في مدينة ايلات وفقا لمصادر اجنبية.

واشارت
هذه المصادر الى ان تقديرات الاجهزة الامنية الاردنية قدرت وقوع عملية
عسكرية في منطقة ايلات، حيث وصلت هذه المعلومات الى الاجهزة الامنية
الاسرائيلية قبل دقائق من وقوع العملية.

القدس - معا -
افادت القناة العاشرة الاسرائيلية مساء اليوم الخميس، نقلا عن مصادر عسكرية
اسرائيلية، ان الاشتباكات في ايلات تجددت وان جنديا اسرائيليا على الاقل
اصيب، وجراحه خطيرة جدا.

وقالت القناة، ان 3 عناصر من الخلية التي
نفذت الهجوم شاركوا بالعملية، واحد منهم فجر نفسه، و2 قتلهما الجيش
الاسرائيلي بالاشتباك داخل اسرائيل و قتلهما الجيش الاسرائيلي بنيرانه داخل
الاراضي المصرية، ثم 2 من افراد الخلية قتلهما الامن المصري بعد ان لاذا
بالفرار من المكان، يرفع عدد شهداء العملية في ايلات الى7 اشخاص.

واكد
الناطق العسكري الاسرائيلي ان بعض افراد الخلية ما زالوا موجودين داخل
اسرائيل، وقاموا باطلاق النار ووقعت اشتباكات مساء اليوم، نتج عنها حتى
اللحظة اصابة جندي اسرائيلي على الاقل.

واكدت القناة العاشرة ان الجيش الاسرائيلي تلقى معلومات استخبارية من مصر وما زال الجيش ينفذ عمليات تمشيط واسعة.

وقال
عوديد جرنوت في القناة الاولى لاسرائيل ان الجنود المصريون لاحقوا لساعات
منفذي عملية ايلات وقتلوا 2 منهم واعتبر ذلك اشارة طيبة من الجيش المصري
على التعاون الامني بين الجانبين.

وقال المتحدث باسم الجيش
الإسرائيلي افيحاي أدرعي إن منفذي الهجمات قرب إيلات زرعوا حقل ألغام داخل
الأراضي الإسرائيلية في مواقع قريبة من الحدود مع مصر وأن الجيش ما زال
يعمل على تفكيك هذه الألغام.

وقال أدرعي في اتصال مع يونايتد برس
انترناشونال مساء اليوم الخميس إن قوات من الجيش الإسرائيلي ما زالت تعمل
على تفكيك حقل ألغام زرعه المسلحون، الذين نفذوا الهجمات قرب إيلات ظهر
اليوم، داخل الأراضي الإسرائيلية.

وأضاف أن الجيش ينظر إلى زرع حقل ألغام داخل الأراضي الإسرائيلية بخطورة بالغة.

وكانت
تقارير إسرائيلية قد تحدثت عن أن الجيش سوف يجري تحقيقا شاملا حول هذه
الهجمات وخصوصا كيفية تمكن المسلحين من التسلل من سيناء على الأراضي
الإسرائيلية.

وأكد أدرعي أن المهاجمين استخدموا البنادق الآلية وقذائف مضادة للمدرعات والألغام كما تم إطلاق قذائف هاون من قطاع غزة.

وأضاف
أن 7 مسلحين قد قتلوا خلال اشتباكات مسلحة مع قوات الجيش الإسرائيلي،
وبعضهم في الجانب المصري من الحدود وأنه يتوقع أن يكون بعض المسلحين يحملون
أحزمة ناسفة على أجسادهم.

ويحسب الجيش الإسرائيلي ايضا من أنه ما
زال هناك مسلحين يتواجدون داخل الأراضي الإسرائيلية وتشير تقديرات إلى أن
عددهم يتراوح ما بين 3 و8 مسلحين ولا تزال تجري عمليات بحث عنهم بمساعدات
سلاح الجو الإسرائيلي.

وذكر ظهر اليوم موقع صحيفة "يديعوت احرونوت"
أن الاجهزة الامنية الاسرائيلية تلقت معلومات من الاردن عن امكانية وقوع
عملية عسكرية في مدينة ايلات وفقا لمصادر اجنبية.

واشارت هذه
المصادر الى ان تقديرات الاجهزة الامنية الاردنية قدرت وقوع عملية عسكرية
في منطقة ايلات، حيث وصلت هذه المعلومات الى الاجهزة الامنية الاسرائيلية
قبل دقائق من وقوع العملية.

اخبار ليست موكده


تم اغتيال قادة الالوية فى البيت من فرقة كوماندزمن عشرين شخص اتو عبر الانفاق بزى الجيش المصرى
البداية دخل عشرين شخص من الكوماندز الاسرائيلى الى البيت وتم قتلهم جميعهم
بسلاح كاتم للصوت وكان الطيرن الحربى لتامين خروج الكوماندوز و قصف المنزل
بعد خروجهم وهذا يعنى تم اغتيالهم بواسطة قوات خاصة دخلت الى القطاع