لقد صدق قلمك وبارك الله فيكي أختي بسمة
وتأكيدا على ما جاء في موضوعك أن احدى الحالات التي قمت بمعالجتها فتاة في السابع والعشرين من العمر كانت مدمنة تلك العادة والحمد لله بعد خمس جلسات علاجية تم التخلص نهائيا وعادت حياتها الطبيعية.
أيضا حالة أخرى إمرأة متزوجة ولديها من الأبناء خمسة لا تزال تمارس تلك العادة وهي الآن وبحمد الله في المرحلة الأخيرة من مراحل العلاج.
أيضا حالة ثالثة وراجل بلغ من العمر ثماني وأربعون عاما ومتزوج من ثلاث نساء لا يزال يمارس تلك العادة وهو قيد العلاج
انني آسف لم أقرأ موضوعك من قبل ولكن حالة الراجل التي ذكرتها آنفا معقدة فهو مدمن تلك العادة وبحثه عن الزواج لأكثر من امرأة كان يظن ذلك علاجا مناسبا للتخلص من تلك العادة .
قطعت معه ثلات مراحل للعلاج وبقيت وحسب التقدير خمس مراحل ويتخلص من تلك العادة.
شكرا على طرحك الموضوع