موضوع: مقتل مستوطن برصاص مقاومين شمال الضفة ومخابرات السلطة تلاحق الفاعلين الجمعة ديسمبر 25, 2009 7:05 am
مقتل مستوطن برصاص مقاومين شمال الضفة
قوات الاحتلال تجري عمليات تمشيط في مكان وقوع العملية (صفا)
قوات الاحتلال تجري عمليات تمشيط في مكان وقوع العملية (صفا)
قتل مستوطن إسرائيلي من أحد مستوطنات الضفة الغربية مساء الخميس بعد تعرضه لإطلاق نار من قبل مقاومين فلسطينيين أثناء قيادته لمركبته.
وذكر الموقع الالكتروني لصحيفة "معاريف" العبرية أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي أجرت عمليات تمشيط المكان الواقع قرب مستوطنة "شافي شمرون" بحثاً عن مطلقي النار.
وكان المستوطن (45 عامًا) تعرض لإطلاق نار خلال تواجده في سيارته على أحد الشوارع بالقرب من قرية عناب قرب نابلس شمال الضفة من قبل مقاومين فلسطينيين، حيث أصيب بجراح بالغة وحاولت الطواقم الطبية تقديم العلاج الأولي له بيد أن انه لقي مصرعه على الفور.
واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال عقب عملية إطلاق النار مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية وسيرت دوريات عسكرية في محيط قرية رامين الواقعة بين طولكرم ومدينة نابلس.
وأفاد شهود عيان أن قوات الاحتلال أغلقت مداخل طولكرم ونابلس ومنعت المواطنين من الدخول إلى المدينتين، في حين نصبت العديد من الحواجز الطيارة.
وتعرض العديد من المستوطنين إلى حوادث إطلاق نار في الضفة الغربية منذ مطلع العام 2009، وتفيد تقارير إسرائيلية أن معدل عمليات المقاومة بالضفة تراجعت كثيرا خلال الأعوام الماضية بسبب العمليات العسكرية المكثفة للجيش الإسرائيلي.
موضوع: رد: مقتل مستوطن برصاص مقاومين شمال الضفة ومخابرات السلطة تلاحق الفاعلين الجمعة ديسمبر 25, 2009 7:07 am
المقاومة تنتفض بالضفة رغم غطرسة الاحتلال وتآمر أجهزة الضفة
المقاومة تنتفض بالضفة رغم غطرسة الاحتلال وتآمر أجهزة الضفة
الضفة الغربية-فلسطين الآن-خاص - رغم حجم الضغط الذي تتعرض له الضفة الغربية على مدار ثلاث سنوات بفعل قوات الاحتلال وأذنابها من أجهزة محمود عباس، تمكنت المقاومة الفلسطينية من قتل مستوطن صهيوني وإصابة مستوطن آخر في حادثين مختلفين وقعا مساء الخميس في منطقة شمال الضفة.
ووفق ما أعلنته إذاعة الاحتلال فقد لقي المستوطن الصهيوني "مئير أبشالوم حاي" والبالغ من العمر (45 عاما) مصرعه بعد تعرض سيارته لعملية إطلاق نار نفذها مقاومون فلسطينيون بين مستوطنتي "شافي شومرون" و"عيناف" على الطرق الواصل بين مدينتي نابلس وطولكرم.
وبعد وقت قصير من الهجوم، ذكرت المصادر العبرية أن فتى إسرائيلي أصيب بجراح متوسطة استدعت نقله للمستشفى من أجل تلقي العلاج بعد أن تعرض للرشق بالحجارة قرب مفرق مستوطنة "يتسهار" شرق مدينة نابلس.
وفور وقوع الهجوميين، شنت قوات كبيرة من جيش الاحتلال عمليات تمشيط واسعة النطاق بحثا عن المنفذين الذين تمكنوا من الانسحاب من المكانين، تاركين أجهزة الأمن الصهيونية في حالة تخبط انعكست بصورة واضحة على حجم الحواجز التي نصبتها على طرقات الضفة الغربية.
كما اقتحمت قوات الاحتلال العديد من القرى الفلسطينية في محافظات نابلس وطولكرم وقلقيلية، حيث ذكرت بعض الأنباء الصحفية أن القوات الإسرائيلية عثرت في بلدة طلوزة شمال مدينة نابلس على سيارة محترقة يعتقد أن منفذي الهجوم الذي أدى إلى مقتل الصهيوني قد استخدموها في عملية إطلاق النار.
تخبط أجهزة الضفة
ولا شك أن عملية إطلاق النار التي أدت إلى مصرع الصهيوني قد أربكت أجهزة سلطة محمود عباس التي أعلنت حالة الاستنفار بحثا عن منفذي الهجوم، خاصة بعد أن أصبح شغلها الشاغل ملاحقة المقاومين وتأمين سلامة المغتصبين وإحباط عمليات المجاهدين.
وعلى الرغم من الاعتداءات المتواصلة التي يشنها المستوطنون يوميا ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، فقد خرج المدعو عدنان الضميري "الناطق باسم أجهزة عباس" ليصرح بأن أجهزته فتحت تحقيقا في الحادث لمعرفة الجهة التي نفذت عملية إطلاق النار.
ووفق مصادر متعددة لموقع شبكة فلسطين الآن فقد لوحظ استنفار كبير على مختلف حواجز أجهزة عباس وخاصة في منطقتي نابلس وطولكرم، وذلك في محاولة للوصول إلى طرف خيط يمكنهم من كشف المقاومين تمهيدا لاعتقالهم وتعذيبهم بغية إرضاء أسيادهم الصهاينة.
ومما تجدر الإشارة إليه أن عملية إطلاق النار البطولية تؤكد بصورة لا تقبل التأويل أن المقاومة قادرة رغم كل الطعنات التي تلقتها من الأمام ومن الخلف على النهوض متى أرادت لتسديد الضربات وإلحاق الخسائر بالعدو الصهيوني.
اعود اليكم بشوق
بروايتي الجديده
اللتي تحمل الخيال بطياته
قصة بسرد مختلف..
وكلام بعضه واقعي
والبقية خيال..
منها ما يكون رومانسيا حالما
ومنها من لا يعرف طريقا للرحمه والتعاطف
القسوه ركن اساسي بالروايه الجديده
التي تعبر عن …
موضوع: مقتل مستوطن برصاص مقاومين شمال الضفة ومخابرات السلطة تلاحق الفاعلين 
بيان صادر عن الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال بخصوص الأوضاع الصحية بعد أزمة وباء فيروس كورونا :*
بدايةً فإننا نرفع أكفنا لله عز وجل …
- للقراءة الهادفة*
