ملتقى لمسات للثقافة العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى لمسات للثقافة العامة

اهلا وسهلا بك يا (زائر) في (ملتقى لمسات للثقافة العامة) ,, نتمنى ان تقضي معنا وقتا طيبا
 
الرئيسيةmainfourmاليوميةالأحداثمدوناتس .و .جبحـثأحدث الصورالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول

 

 ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المهاجر
Admin
المهاجر


عدد المساهمات : 3264
نقاط العضو : 7684
تقييمات العضو : 27
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 49

ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Empty
مُساهمةموضوع: ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA   ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 4:53 pm

الرسالة نت تنشر ترجمة لتحقيق "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA


ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA B250DB46A
لندن –الرسالة نت

نشرت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية الجمعة تحقيقاً مسهباً عنوانه "انصار حماس المعتقلون يعذبون على ايدي عملاء فلسطينيين لهم صلات وثيقة بوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية".

وهنا نص التحقيق:

"علمت ذي غارديان ان عملاء امن فلسطينيين يعتقلون انصار حركة حماس الاسلامية ويزعم انهم يعذبونهم يعملون بصورة وثيقة مع عملاء الاستخبارات المركزية الاميركية.

وكان الرئيس الاميركي باراك اوباما قد أصدر امرا ادرايا قبل اقل من عام حظر بموجبه اعمال التعذيب وشدد على التحقيق المشروع مع المحتجزين لدى الولايات المتحدة، وبدأت تظهر بعض الادلة على ان وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية تتعاون مع وكلاء امنيين قامت هيئات حقوق الانسان على نطاق واسع بتوثيق استمرارهم لممارسة التعذيب.


وقال دبلوماسيون ومسؤولون غربيون في المنطقة ان العلاقة بين الوكالة الاميركية واثنتين من الوكالات الفلسطينية في هذا المجال – هما جهاز الامن الوقائي وجهاز الاستخبارات العامة – وثيقة لدرجة يبدو معها ان الوكالة الاميركية تشرف على اعمال الفلسطينيين.


وقال احد المسؤولين الغربيين ان "وكالة (الاستخبارات الاميركية) تعتبر هذين الجهازين الفلسطينيين تابعين لها". وأضاف مصدر دبلوماسي ان النفوذ الاميركي عليهما قوي الى درجة انه يمكن اعتبارهما "الذراع المتقدمة للحرب ضد الارهاب".

وفيما تنكر وكالة الاستخبارات الاميركية والسلطة الفلسطينية ان الوكالة الاميركية تتحكم بنظيرتيها الفلسطينيتين، فان ايا منهما لا ينفي انهما يتعاونان بشكل واسع في الضفة الغربية.

وتبرز تفاصيل هذا التعاون لدى تساؤل بعض منظمات حقوق الانسان عما اذا كانت وكالات الاستخبارات الاميركية تغض النظر عن التحقيق التعسفي الذي تمارسه وكالات استخبارات تتعامل معها في دول اخرى.


وحسب ما اوردته هيئة المراقبة الفلسطينية "الحق" فان حقوق الانسان في الضفة الغربية وغزة "تدهورت كثيرا نتيجة اتساع اطار الانتهاكات التي يمارسها العملاء الفلسطينيون" هذا العام.


ان معظم الذين اعتقلوا من دون محاكمة وقيل انهم تعرضوا للتعذيب في الضفة الغربية هم من انصار حركة "حماس" التي فازت في الانتخابات الفلسطينية عام 2006 وان كانت قد وسمتها السلطة الفلسطينية- التي تسيطر عليها حركة "فتح" المنافسة - والولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي بانها منظمة ارهابية. وفي قطاع غزة الذي تسيطر عليه "حماس" منذ اكثرمن سنتين شاعت انباء بان قواتها تحتجز وتعذب انصار حركة "فتح" بالطريقة ذاتها.


ومن بين هيئات حقوق الانسان التي قامت بتوثيق سوء معاملة المحتجزين لدى السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية واشتكت من ذلك منظمات "أمنستي انترناشونال" و"هيومان رايتس ووتش" و"الحق" وهيئة حقوق الانسان الاسرائيلية "بتسيلم". وحتى لجنة حقوق الانسان التابعة للسلطة الفلسطينية اعربت عن "قلق عميق" بسبب سوء معاملة المحتجزين.


واكثر الشكاوى شيوعا هي الشكوى من ان المعتقلين يضربون ضربا مبرحا ويتعرضون لعمليات تعذيب تعرف بـ"الشبح"، بتعليقهم واجبارهم على اتخاذ اوضاع مؤلمة لفترات طويلة. كما ترددت انباء عن الحرمان من النوم وحشد اعداد كبيرة من المعتقلين في زنزانات صغيرة لحرمانهم من الراحة.

وبدلا من مثولهم امام محاكم مدنية يقف كل المعتقلين امام نظام من القضاء العسكري يمكن بموجبه عدم مثولهم امامه لمدة ستة اشهر.
وحسب ما ذكره مسؤولون في السلطة الفلسطينية يحتجز لدى جهاز الامن الفلسطيني وجهاز المخابرات العامة ما بين 400 و 500 من المؤيدين لـ"حماس".

وبلغ سوء المعاملة من القسوة درجة شديدة ادت الى موت ثلاثة على الاقل من المعتقلين. ومن بين احدث تلك الحوادث ما لحق بالمعتقل هيثم عمر (33 سنة) وهو ممرض مؤيد لـ"حماس" من مدينة الخليل توفي بعد اربعة ايام من احتجازه لدى المخابرات العامة الفلسطينية في حزيران (يونيو). واوحت اثار الكدمات الواسعة حول كليتيه بانه تعرض للضرب حتى الموت. ومن بين الذي فارقوا الحياة اثناء احتجازهم لدى تلك المخابرات العام الماضي ماجد البرغوثي (42 سنة) وهو امام في احدى القرى القريبة من رام الله.

ورغم انه ليست هناك ادلة على ان وكالة الاستخبارت المركزية الاميركية أمرت بتلك المعاملة، فان نشطاء حقوق الانسان يقولون انها ستوقف على الفور اذا مورس ضغط اميركي على السلطات الفلسطينية.

وقال شهوان جبارين، المدير العام لهيئة "الحق" ان "بامكان الاميركيين ان يوقفوا ذلك في اي وقت. وكل ما عليهم ان يفعلوه هو ان يبلغوا (رئيس الوزراء) سلام فياض انهم سيجعلون من هذه المسألة قضية. ويمكنهم القول انه لا بد من مثول المعتقلين من دون تأخير امام المحاكم".

وقال احد الدبلوماسيين في المنطقة ان مسؤولي الاستخبارات الاميركيين يدركون "على اقل تقدير" ان هناك اعمال تعذيب ولا يفعلون ما يكفي لوقفه.

واضاف: "هناك عدد من الاسئلة التي يجب توجيهها للادارة الاميركية: الى ماذا يهدفون من وراء ذلك وما هو دورهم فيه. هل يدربون الجهازين الامنييين الفلسطينيين وفق جدول الادارة الاميركية السابقة بما في ذلك سكب الماء على الوجه. وهل يتحكمون بالوضع ام انهم مجرد مشاهدين لما يجري".

واقر سعيد ابو علي وزير الداخلية في السلطة الفلسطينية بان المعتقلين قد عذبوا وان بعضهم قد مات لكنه قال ان مثل هذه الانتهاكات ليست سياسة رسمية وانه يجري اتخاذ خطوات لمنعها. وقال ان انتهاكات كهذه "تحدث في كل بلد في العالم". وحاول ابو علي في بادئ الامر ان تكون وكالة الاستخبارات الاميركية المركزية "متورطة بعمق" مع جهازي الاستخبارات الفلسطينيين المسؤولين عن تعذيب انصار "حماس"، لكنه اقر بعد ذلك بوجود صلات. وقال: "ثمة صلة ولكن ليس هناك اشراف من جانب الاميركيين. المسألة كلها فلسطينية ولكن الاميركيين يساعدوننا".

ولا تنكر الـ"سي أي ايه" انها تعمل مع منظمة الامن الفلسطينية والاستخبارات العامة مع انها ترفض ان تقول ما الفائدة التي جنتها من الاستخبارات المنتزعة خلال استجواب "انصار حماس". ولكنها تنفي انها ادارت ما وصفه احد المسؤولين بـ"عين نيلسون تجاه الانتهاكات (أي انها غضت الطرف جزئياً).

ونفى الناطق باسم الـ"سي أي ايه" بول غيميجليانو ان تكون الوكالة لعبت دور اشراف على جهاز الامن الفلسطيني او الاستخبارات العامة وقال: "ان الفكرة القائلة بان هذه الوكالة تسير وكالات استخبارات اخرى هي ببساطة فكرة خاطئة. ان "سي أي ايه" لا تدعم ولا تهتم الا بالاساليب المشروعة التي تنتج استخبارات سليمة".

ويزداد القلق في الضفة الغربية بشأن الانتهاكات ضد المعتقلين بالرغم من جهود المجتمع الدولي لايجاد مؤسسات فلسطينية تضمن مزيدا من الامن كخطوة اولى نحو ايجاد دولة فلسطينية. وجاء اكثر من نصف موازنة السلطة الفلسطينية البالغة 2800 مليون دولار من المانحين الدوليين في السنة الماضية. وقد ابتلعت وزارة الداخلية والامن الوطني اكثر من ربع تلك الموازنة. وقالت منظمة "هيومان رايتس واتش" ومنظمة "الحق" ان البلدان المانحة تتحمل، بزيادتها القدرة الامنية للسلطة الفلسطيني، مسؤولية عن ضمان مراعاتها لمعايير حقوق الانسان الدولية.

وفي صلب الجهود الدولية ايجاد قوة الامن الوطني الفلسطيني وهي قوة درك قوامها 7500 رجل باشراف ضباط جيش من الولايات المتحدة وبريطانيا وتركيا تحت امرة الجنرال الاميركي كيث دايتون. ويلوم فلسطينيون كثيرون الجنرال دايتون على الاساءة الى انصار "حماس" بالرغم من ان صلاحيات الجنرال لا تمتد الى أي من وكالات الاستخبارات المسؤولة.

ويقال ان بعض اعضاء طاقم دايتون حذروا من جانب ضباط كبار في الـ"سي أي ايه" بانه لا ينبغي ان يحاولوا التدخل في عمل جهاز الامن الفلسطيني او المخابرات العامة. وعلى صعيد خاص يقال ان بعضهم يخشى من ان اساءة معاملة المعتقلين والغضب الذي يثيره ذلك في اوساط السكان يمكن ان يؤديا الى تقويض مهمتهم. وقال احد المصادر: "اعلم ان دايتون وطاقمه قلقون جدا مما يجري في مراكز الاعتقال تلك لانهم يعلمون ان ذلك يمكن ان يعرض عملهم للخطر".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moftah.mam9.com
المهاجر
Admin
المهاجر


عدد المساهمات : 3264
نقاط العضو : 7684
تقييمات العضو : 27
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 49

ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Empty
مُساهمةموضوع: مؤسسة "المنظمة العربية لحقوق الإنسان".. ما نشرته "الغارديان" يؤكد ما كشفته المؤسسات الحقوقية   ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 4:56 pm

حقوقي.. ما نشرته "الغارديان" يؤكد ما كشفته المؤسسات الحقوقية
ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Eddd01f859a4cefab3efee6a011c098e

لندن – فلسطين الآن – خاص – اعتبر الحقوقي محمد خليل مدير مؤسسة "المنظمة العربية لحقوق الإنسان" أن ما كشفت عنه صحيفة الغارديان يوم أمس لم يكن بالأمر المفاجئ على الإطلاق كون أن التقرير أكد حقائق موجودة على أرض الواقع وكشف عنها العديد من مؤسسات حقوق الإنسان.



وقال خليل في اتصال خاص مع موقع فلسطين الآن الإخباري اليوم السبت 19/12/2009 إن العديد من الشكاوى التي كانت تصل إليهم كمؤسسة لحقوق الإنسان تؤكد بأن هناك مقنعين يحضرون جلسات تعذيب المعتقلين الفلسطينيين، وتقرير الغارديان أتى ليكشف لغز هؤلاء، هل هم عملاء داخليون أما خارجيون؟.



وأشار إلى أن الحقائق بدأت تتكشف ولتتقاطع الأدلة مع بعضها البعض بما لدينا من شكاوى عن مقنعين كانوا يحضرون جلسات التحقيق ويقومون بالتعذيب مع كشف الغارديان بأن هناك ضباط من المخابرات الأمريكية يشاركون في تلك الجريمة البشعة في سجون أجهزة الضفة الغربية، معتبراً أن تلك الفضيحة الجديدة التي تلقتها الـ CIA تضاف إلى سجلهم الحافل بالجرائم على مستوى العالم.



واستهجن خليل تصريحات عدنان الضميري الناطق باسم أجهزة الضفة الغربية التابعة لحركة فتح والتي نفى بها تلك الحقائق، مضيفاً: "هؤلاء مجرد أبواق ينافحون ويدافعون عن سلطة تقدم لهم في نهاية الشهر راتب لا يستطيعون فعل أكثر من ذلك، فالحقائق على أرض الواقع تؤكد حصول عمليات التعذيب، وهناك أكثر من خمس أشخاص توفوا تحت التعذيب".



وتابع: والذي يؤكد ضلوع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية ممثلة بـ CIA هو أنها لم تفعل أي شيء إزاء عمليات التعذيب، سيما وأنها الداعم الرئيسي لهذه الأجهزة الأمنية، والمعروف أن عمليات التعذيب والتحقيق والقتل مجرمة في هذه الدول، لافتاً إلى أن تلك الدول لو لم تكون متورطة في هذه العمليات لأوقفت الدعم أو لاتخذت أي إجراء قانوني بحق تلك الأجهزة، لكنهم لم يتخذوا أي إجراء على صعيد تلك العمليات التي شاعت وانتشرت ولا يمكن إنكارها.



تقرير الغارديان

وكانت صحيفة الغارديان البريطانية قد كشفت في تقرير لها عن وجود تعاون وثيق بين جهاز المخابرات الأمريكية الـ(CIA) وأجهزة الضفة الغربية التابعة لمحمود عباس في تعذيب مختطفي حركة حماس في سجون الضفة المحتلة.



وأشارت الصحيفة في تقرير لها نشرته صباح الجمعة 18/12/2009 إلى أن مختطفي حماس يتعرضون لتعذيب وحشي داخل تلك السجون وعلى أيدي تلك الأجهزة والتي تتمثل في الشبح المتواصل والحرمان من النوم وجمع أعداد كبيرة في غرف ضيفة، ناهيك عن السجن دون محاكمة.



وشددت الصحيفة على أن المخابرات الأمريكية التي تشرف على تدريب تلك الأجهزة تعلم جيداً بان هناك عمليات تعذيب وحشية ضد مختطفي حماس إلا أنها تغض الطرف عن ذلك ولا تحرك أي ساكناً.



يشار إلى أن العديد من منظمات حقوق الإنسان والوسائل الإعلامية المستقلة كشفت عن ذلك التعذيب وعن أساليب أقسى تستخدم لتعذيب مختطفي حماس لا لشيء اقترفوه إلا أنهم يقول أننا ننتمي لحماس ونمارس انتمائناً سياسياً والذي يكفل أي قانون في العالم.



وقد أدت بعض حالات التعذيب تلك إلى استشهاد العديد من مختطفي حماس، ونقل عشرات آخرين إلى المستشفيات نتيجة حالات نزيف حاد تعرضوا له نتيجة ذلك التعذيب الوحشي.



وخلال الأسبوع المنصرم فقط اختطفت أجهزة الضفة أكثر من 550 مناصراً لحركة حماس، العشرات منهم أطفال قاصرين، كما واستدعت أكثر من 1400 آخرين، ليرتفع مجمل المختطفين إلى أكثر 1350 مختطفاً.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moftah.mam9.com
المهاجر
Admin
المهاجر


عدد المساهمات : 3264
نقاط العضو : 7684
تقييمات العضو : 27
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 49

ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Empty
مُساهمةموضوع: لجنة أهالي المختطفين:ما كشفته الجارديان غيض من فيض   ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Emptyالأحد ديسمبر 20, 2009 8:47 am

لجنة أهالي المختطفين:ما كشفته الجارديان غيض من فيض

التاريخ : :12/18/2009 الوقت : :7:51 AM

ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA F1b170f7-c5ae-4ca3-a57c-622e7c607042


لجنة أهالي المختطفين : ما كشفته الجارديان غيضٌ من فيض وعلى الإعلام العربي والمحلي أن ينتصر للمعذبين في سجون فتح في الضفة

شهاب- الضفة الغربية
تعقيباً على ما نشرته صحيفة الجاردين صبيحة هذا اليوم حول عمليات التعذيب البشعة لمختطفي حماس في سجون فتح في الضفة أصدرت لجنة أهالي المختطفين بياناً صحفياً جاء فيه :

" إن ما يحدث في سجون الضفة بحق أبنائنا من تعذيب وإيذاء يومي أكبر بكثير مما تحدثت عنه صحيفة الجارديان ، لكنها خطوة مُقدرة من صحفية غربية انتصرت لأبنائنا في الوقت الذي صمتت فيه معظم وسائل إعلامنا المحلي والعربي عن آلامنا وآهات أبنائنا التي فاقت كل وصف ".

وأضافت لجنة أهالي المختطفين في بيانها :"إن الأسبوعين الأخيرين شهدا تصعيداً خطيراً سواء في حملات الاعتقال والاستدعاء أو من ناحية وحشية أساليب التحقيق التي يستخدمها محققوأجهزة فتح في الضفة، ومن المهم تسليط الضوء على الحقائق التالية حسب آخر المعطيات المتوفرة لدينا :

1. حتى صباح هذا اليوم وصل عدد أبنائنا المختطفين في سجون أجهزة فتح في الضفة 675 مختطف موزعين على كل سجون الضفة .

2. في الأسبوعين الأخيرين تعرض أكثر من 400 من أبنائنا للاختطاف من قبل أجهزة عباس لمنع حماس من إقامة أي فعاليات للانطلاقة منهم من أفرج عنه بعد أيام ومنهم من انضم لقائمة المختطفين الطويلة في سجون عباس في الضفة .

3. منذ بداية شهر ديسمبر الجاري استدعت أجهزة فتح ما يزيد عن ال 4000 من أنصار وأبناء وقيادي حماس في الضفة .

4. أجبر محققو فتح كل من تم استدعاؤه على التوقيع على تعهد يقضي بعدم المشاركة في أي فعاليات لإنطلاقة حماس في الضفة .

5. أخطر ما في التعهدات التي أجبر محققو فتح أبناءنا على توقيعها أنها تغلق الباب أمام أي محاولات للجوء للمحاكم العليا .

6. شملت الاختطافات أكثر من 35 قاصرا أعمارهم أقل من 16 عام ومعظمهم تعرض للضرب والتعذيب لاتهامهم بكتابة شعارات في ذكرى انطلاقة حماس .

7. أساليب التعذيب لا تقتصر على الشبح وعدم السماح بالنوم لساعات طويلة بل شملت عمليات جلد وضرب بالهراوات و تعذيب بالكهرباء وتعرية من الملابس وسكب الماء البارد على الأجسام ناهينا عن منع زيارة الاهل للعشرات من المختطفين.

8. اعتقلت أجهزة فتح العديد من زوجات المختطفين للضغط عليهم للاعتراف و تقديم المعلومات وقد اسُتخدمت أساليب قذرة منها شبح بعضهن أو الصراخ عليهن أو تهديد الأزواج بالإساءة لهن .

9. مؤسسات حقوق الإنسان مراقبة و مقيدة ولا تملك أي أوراق ضغط وتتعرض لعمليات تهديد مباشرة لمنعها من التدخل أو كشف أو إثارة أي قصة من قصص المعذبين في سجون أجهزة عباس .

واختتمت لجنة أهالي المختطفين في الضفة بيانها بالتأكيد على أنه ونتيجة التعذيب الوحشي :"هناك العشرات من أبنائنا من يعانون من أمراض مزمنة فمنهم من فقد سمعه ومنهم من أصيب بالصرع ومنهم من خرج يعاني من تبول لا ارادي دائم ، ناهينا عن أبنائنا الذين استشهدوا تحت سياط التعذيب وما زالت ملفاتهم مغلقة فلا مؤسسات حقوق إنسان لاحقت المجرمين ولا قضاء عادل عاقب أحد من الجلادين والقتلة ،وأخيرا فإننا نطالب وسائل الإعلام الحرة أن تحرّك هذا الملف المؤلم جدا والذي بلغ حدا لا يطاق ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moftah.mam9.com
المهاجر
Admin
المهاجر


عدد المساهمات : 3264
نقاط العضو : 7684
تقييمات العضو : 27
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 49

ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Empty
مُساهمةموضوع: رد: ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA   ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Emptyالأحد ديسمبر 20, 2009 8:51 am



تقرير الغارديان ينبش ملف العلاقة بين أجهزة السلطة والمخابرات الأمريكية


ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA B2C30C587
الرسالة نت - رامي خريس" خاص "

لم يكن تقرير الغارديان البريطانية حول إشراف السي أي ايه الأمريكي على التعذيب في سجون السلطة في الضفة الغربية جديداً في كل جوانبه ، إنما نبش من جديد في ملف التنسيق الأمني وعلاقة أجهزة السلطة الأمنية بالمخابرات الأمريكية وقبلها الإسرائيلية ، بل إن الأمر تعدى مسألة التنسيق لتعمل أجهزة السلطة بشكل مباشر في تنفيذ المهمات الموكلة لها من الأمن الإسرائيلي أو المخابرات الأمريكية ، وهو ما أثبتته الوقائع على الأرض وتقارير أمنية وشهادات شخصيات أمنية كبيرة المستوى.

*على أعلى مستوى

ويبدو أن العمل المشترك بين الثلاثي الأمني الأمريكي الإسرائيلي وأجهزة السلطة لا تزال فاعلة بشكل كبير لاسيما في المرحلة الحالية ،بالرغم من الحديث عن تعثر الجهود السياسية لإعادة الروح إلى المفاوضات الميتة .

وكشفت صحيفة يديعوت أحرونوت قبل أيام نقلاً عن مصادر أمنية إسرائيلية أن التنسيق الأمني بين الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة وبين سلطات الاحتلال يتم بنفس الوتيرة بمعزل عن الأوضاع السياسية، وتحدث التقرير عن الدوريات المشتركة وعن الجهد الكبير للأمن الفلسطيني في ملاحقة خلايا المقاومة.

ومن الواضح أن العمل الأمني تعزز ودخل الأمريكيين على الخط بقوة بعد فوز حماس في الانتخابات التشريعية ، وكانت هناك محاولات حثيثة لإبعاد الحركة عن المشهد السياسي الفلسطيني ، وحتى أن وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس السابقة تولت متابعة الملف الأمني وعقدت اجتماعات منفصلة ومشتركة مع مخابرات عدة دول عربية بما فيها مخابرات السلطة ودولة الاحتلال واستفادت من مكتب المنسق الأمني أميركي التابع لوزارة الخارجية الأميركية التي تم إنشاؤه في 2005 وتولى رئاسته الجنرال كيث دايتون، وكان هدفه المعلن "المساعدة على إصلاح وتدريب وتوفير المعدا لقوات الأمن التابعة للسلطة " بما يسمح لها بالقيام بمهامها المنصوص عليه في خارطة الطريق (2003) بما في ذلك التعاون الأمني مع (إسرائيل).

وعملت المخابرات الأمريكية على تعزيز عمل السلطة الأمني في الضفة بعد عملية الحسم ، واقتصار نشاط السلطة وأجهزتها في الضفة ، وبدأ دايتون الإشراف على التنسيق الأمني مع الاحتلال بل متابعة تنفيذ المتطلبات الأمنية المطلوبة منها وعلى رأسها توفير الأمن للإسرائيليين جنوداً كانوا أو مستوطنين.

**رعاية

وتناط مهام التنسيق الأمني مع المخابرات الأمريكية بأجهزة أمنية مثل الأمن الوقائي والمخابرات العامة التي تحولت للعمل بشكل مباشر مع قادة السي أي ايه والاف بي آي ، حتى أنها في مرات كثيرة تخطت البوابات السياسية .

، وفي تقرير أعده مركز خدمة الأبحاث في الكونغرس الأمريكي في يونيو الماضي يشير التقرير إلى أن الدور الذي لعبته المخابرات الأميركية في "رعاية" قادة جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني وفي تنسيق الأنشطة الأمنية الفلسطينية الإسرائيلية (..) ويشير التقرير إلى تقارير صحفية أخرى (لم يؤكدها أو ينفها) توضح أن أميركا استمرت في دعمها لجهاز الأمن الوقائي خلال انتفاضة الأقصى والتي شهدت انهيارا في التعاون الأمني بين (إسرائيل) والسلطة ، وأن هذا الدعم "قد يكون مستمرا" حتى الآن وفقا لصيغة التقرير.

* أوكار في غزة

وإذا كان قد انكشف التنسيق الأمني بين أجهزة السلطة والمخابرات الأمريكية بعد نشر تقارير صحفية وتصريحات كيث دايتون لاسيما محاضرته الشهيرة في معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى إلا أن العمل الأمني المشترك أو بالأحرى وجود السي أي ايه يسبق ذلك بكثير وهو يمتد إلى السنوات الأولى من إنشاء السلطة ، وكان تحرك المخابرات الأمريكية في غزة قبل الحسم مادة لأحاديث الغزيين الذين كانوا ينظرون إلى مقر المخابرات في السودانية ومقر الوقائي في تل الهوى كأوكار تأوي ضباط السي أي ايه ، ولذلك لم تكن مفاجأة لهم عندما كشف وزير الداخلية السابق الشهيد سعيد صيام بعد الحسم وثائق تثبت تورّط أجهزة الأمن السابقة في غزة، الخاضعة لإمرة رئيس السلطة منتهي الولاية محمود عباس، في التعاون مع أجهزة استخبارات أجنبية للعمل ضد الحركة ومجاهديها.

ولكن المفاجأة تمثلت في حديث صيام عن قيام جهاز مخابرات السلطة بالعمل في الساحات العربية والإسلامية ضد مصالح هذه الدول وحركات المقاومة العربية والإسلامية وشخصيات ورجال مال ومنشآت مهمة .

كما كشف في ذلك الوقت تورط الأجهزة الأمنية في عمليات إسقاط جنسي وابتزاز لا أخلاقي لوزراء ونواب وقادة أجهزة وضباط ومسؤولين في أعلى دوائر صنع القرار الفلسطيني"، إضافة إلى "تورط عدد من مسؤولي فتح والمخابرات العامة وسفراء السلطة في فساد مالي وأخلاقي".


وأمام هذه الحقائق يبدو أن تقرير الصحفي البريطاني إيان كوبين في الغارديان ليس جديداً تماماً فالفضائح التي كشفت سابقاً أزكمت الأنوف ولكن اهمية هذا التقرير في أنه يتحدث عن تورط السي أي ايه في تعذيب الفلسطينيين في الضفة من خلال اشرافه المباشر على المهمات القذرة التي تقوم بها اجهزة السلطة في سبيل ضرب المقاومة الفلسطينية ومحاصرتها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moftah.mam9.com
عماد عقل
قريب من الاشراف
قريب من الاشراف
عماد عقل


عدد المساهمات : 647
نقاط العضو : 1385
تقييمات العضو : 4
تاريخ التسجيل : 02/08/2009

ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Empty
مُساهمةموضوع: رد: ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA   ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Emptyالثلاثاء ديسمبر 22, 2009 12:52 pm

قاسم: الضفة مرتع خصب لأمريكا وأوروبا.. و(C.I.A) جندت عملاء لها



ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA 643e0d88a8c62da7165f725a28beeace




رام الله – فلسطين الآن –
ترجع العلاقات "المعلنة" بين وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وقيادة
السلطة برام الله إلى سنوات عدة، ففي بداية انتفاضة الأقصى وتحديدا عام
2000، قصفت الطائرات المروحية الصهيونية مقر الرئيس الرحل، ياسر عرفات
بغزة أثناء اجتماعه مع مدير المخابرات الأمريكية في ذلك الوقت.




وقد
تطورت العلاقات بعد وفاة الرئيس ياسر عرفات، حيث هدفت المخابرات الأمريكية
من هذا التعاون – بحسب العديد من المراقبين- إلى إنهاء أي وجود للمقاومة
الفلسطينية، وخلق واقع جديد في الساحة الفلسطينية يسمح بتطبيق كافة
الاتفاقيات الموقعة مع الصهاينة دون قيد أو شرط.




كارثة حقيقية

لكن هذا التعاون تحول إلى كارثة حقيقية على الصعيد الوطني بعد عام 2007، عندما بدأت الـ(C.I.A)
بالاتجاه إلى تجنيد مواطنين من مختلف البيئات بالضفة المحتلة، بحسب الكاتب
والمحلل السياسي عبد الستار قاسم، الذي يؤكد وجود العديد من الأدلة على ما
يقول.




ولم يكن قاسم عصفورا يغني خارج السرب، فلقد لفتت صحيفة الجارديان البريطانية إلى
أن وكالة الاستخبارات الأمريكية تعتبر جهازي الأمن الوقائي والمخابرات
العامة الفلسطينيين بمثابة "ملكية خالصة لها"، وذلك بحسب تصريح مصادر
دبلوماسية أمريكية.




ويقول قاسم: " إن الـ(C.I.A)
لم تكتف بدور الوصي على أجهزة بالضفة، بل قامت بتجنيد عدد من العملاء
الفلسطينيين الخاصين بها، حيث أقسم هؤلاء على الولاء المطلق للولايات
المتحدة! ويتم اختيار هؤلاء العملاء من أوساط مختلفة، كالطلاب وأساتذة
الجامعات ورجال الأعمال والمحامين وغيرهم، في قائمة تطول ولا تنتهي ".




ثم
يتابع: " أما عن كيفية اختيارهم، فتتم عبر عقد دورات، يقسمون من خلالها
إلى مجموعات، وذلك عبر الجمعيات والمؤسسات الممولة من الولايات المتحدة،
والتي تتولى تقسيم تلك الشخصيات إلى مجموعات تتم محاورتها وتصفيتها، إلى
أن يصطفى بعض أفرادها "للعمل"، عبر إغرائهم بالمال والامتيازات المختلفة،
وليتم تلميعهم ليكونوا زعماء في المستقبل ".




ويضيف
د. قاسم في تصريحات صحفية: "أحد أشهر من طبق عليهم هذا المخطط ووقع في
"الفخ" الأمريكي – دون وجود ما يشير إلى تورطهم بالعمالة - هو الدكتور
صائب عريقات، الذي شهدت الثمانينيات "صعودا صاروخيا" له بعد أن تكلم في
أكثر من محفل عن "رغبة الفلسطينيين في السلام مع الصهاينة"، وكان هذا أحد
المحرمات الفلسطينية وقتها. مما جعله مكروها في الأوساط الطلابية، بل ووصل
الأمر عام 1986 ببعض طلبة حركة فتح في جامعة النجاح بنابلس إلى محاولة
إلقائه من الطابق الرابع، بسبب آرائه التي بدت لهم في ذلك الوقت نوعا من
"العمالة مع الاحتلال الصهيوني".




كما
يرى قاسم، من جهة أخرى، بأن الضفة صارت مرتعا خصبا ليس لأمريكا وحدها،
ولكن لأوربا أيضا، وذلك عبر تواجد عدد من الشركات الأمنية الأوروبية هناك،
إذ سجل تواجد ملحوظ لشركة " ليبرا" البريطانية، التي تتولى تدريب عناصر
أجهزة الضفة بشكل مكثف لتولى مهامها الأمنية هناك، والتي تشمل اختطاف
عناصر المقاومة، والتحقيق معها، وتفكيك شبكات فصائل الكفاح المسلح في
مختلف أنحاء الضفة.




و
يؤكد د. قاسم أن دور مختلف الجهات الأمنية، سواء أكانت أمريكة أو أوروبية،
لا يتعدى دور التدريب والإشراف، دون التورط المباشر في أعمال التعذيب
الدائرة حاليا بالضفة، التي راح ضحيتها خلال هذا العام وحده، ثلاثة
معتقلين من أنصار حماس، كان آخرهم الممرض هيثم عمرو (33 عاما)، من محافظة
الخليل.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جوهرة فلسطين
الاشراف العام
الاشراف العام
جوهرة فلسطين


عدد المساهمات : 1768
نقاط العضو : 2720
تقييمات العضو : 25
تاريخ التسجيل : 31/08/2009

ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Empty
مُساهمةموضوع: رد: ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA   ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA Emptyالجمعة ديسمبر 25, 2009 10:46 am

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» احكام اسرائيلية ,, في سجون فلسطينية "عباس"..لعنة تلاحق عباس منذ 14 شهراُ
» حماس": جريمة اغتيال مجاهدي "السرايا" في غزة ثمرة سريعة للقاء عباس - نتنياهو
» صحيفة اسرائيلية تدعو قادة اسرائيل الى عدم خسارة الرئيس عباس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى لمسات للثقافة العامة :: الزاوية السياسية :: تغطيات وتحاليل اخبارية-
انتقل الى: