ملتقى لمسات للثقافة العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى لمسات للثقافة العامة

اهلا وسهلا بك يا (زائر) في (ملتقى لمسات للثقافة العامة) ,, نتمنى ان تقضي معنا وقتا طيبا
 
الرئيسيةmainfourmاليوميةالأحداثمدوناتس .و .جبحـثأحدث الصورالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول

 

 استطلاعات الرأي المدفوعة الاجر والمسيسة "" لعبة فتح المكشوفة للضحك على عقول مؤيديها ""

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مون لايت
وسام التميز
وسام التميز
مون لايت


عدد المساهمات : 884
نقاط العضو : 1600
تقييمات العضو : 3
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
العمر : 36

استطلاعات الرأي المدفوعة الاجر والمسيسة "" لعبة فتح المكشوفة للضحك على عقول مؤيديها "" Empty
مُساهمةموضوع: استطلاعات الرأي المدفوعة الاجر والمسيسة "" لعبة فتح المكشوفة للضحك على عقول مؤيديها ""   استطلاعات الرأي المدفوعة الاجر والمسيسة "" لعبة فتح المكشوفة للضحك على عقول مؤيديها "" Emptyالأربعاء ديسمبر 16, 2009 12:13 am

آخر استطلاع..مجنون يحكي وعاقل يسمع!!



استطلاعات الرأي المدفوعة الاجر والمسيسة "" لعبة فتح المكشوفة للضحك على عقول مؤيديها "" C24944339daa17299ec969d30e54ebbf




غزة-فلسطين الآن-
أطل علينا استطلاع جديد كسابقه من الاستطلاعات "الموجهة" والمسيسة حيث
يشير إلى تراجع قوة حركة المقاومة الإسلامية حماس وشعبيتها وهو ما يعيد
لنا الذاكرة إلى انتخابات 2006 حيث توقعت استطلاعات على نفس الشاكلة فوز
فتح على حماس.




غير
أن نتائج الانتخابات التي فازت بها حماس بأغلبية أصابت من يقف وراء مثل
هذه الأكاذيب تحت مسمى الاستطلاع بالصدمة والإغماء حتى وصف بعض قيادات فتح
وهو أبو علي شاهين الفوز الساحق لحماس بـ"تسونامي جديد" ، تشبيهاً بالمد
البحري الذي ضرب أندونيسيا وراح ضحيته مئات الآلاف.




استطلاع
الرأي هذا الذي أجري في الأراضي الفلسطينية برعاية مؤسسة كونراد أديناور
الألمانية، زعم أنه لو نظمت انتخابات في الوقت الراهن فإن حماس لن تفوز
بها، بحسب موقع "دويتشه فيله" الألماني.




و
أظهر الاستطلاع أن 57 في المائة من الفلسطينيين يرفضون أن يرشح رئيس
السلطة محمود عباس نفسه لفترة رئاسية جديدة، على أنه في حال تنظيم
انتخابات رئاسية الآن في الأراضي الفلسطينية فإنه (عباس) سيحصل على 54 في
المائة من الأصوات، بينما لن تتجاوز نسبة الذين سيصوتون لإسماعيل هنية 38
في المائة.




وحسب
نفس الاستطلاع الذي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث المسحية، ونشرت نتائجه
في رام الله الاثنين، فإنه في حال تنظيم انتخابات تشريعية، فإن 43 في
المائة من الفلسطينيين سيصوتون لحركة فتح، بينما قال 27 في المائة فقط
إنهم سيصوتون لحركة حماس.




و
يرى سليمان أبو دية، مدير دائرة فلسطين في فرع مؤسسة فريدريتش ناومان
الألمانية في القدس فان "وضع الحركة وتراجع شعبيتها تجعلها تتصلب في ملف
الحوار مع حركة فتح، ومسألة تنظيم انتخابات جديدة في الأراضي الفلسطينية".




ولعل
أبو دية نسي فنذكره ، أن حركة حماس تجاوبت مع كافة الدعوات لإنهاء
الانقسام الفلسطيني بدءاً بمكة واليمن ومرورا بالسنغال وليس انتهاءً
بالعاصمة المصرية القاهرة بل وقدمت حماس مرونة واضحة من أجل الوصول إلى
مصالحة وطنية توحد الضفة والقطاع ،أقر بها الرئيس السنغالي وأعلن صراحة أن
حركة فتح تعيق الحوار والوصول لاتفاق مصالحة.




أما
قضية الانتخابات والتي اعتبر أبو ديه أن رفض حركة حماس إجرائها في الأراضي
الفلسطينية في الظرف الراهن مرده إلى إدراكها بأنها لن تفوز بالانتخابات،
سواء في الضفة الغربية أو في غزة.




ونذكر
أبو دية بأن حماس أكدت مرارا وتكرارا أنها لا تخشى خوض الانتخابات
التشريعية والرئاسية بشرط ان تتحقق النزاهة والشفافية وهو مستبعد أن يحدث
من قبل فتح التي فاحت راحتها من شدة خلافاتها الداخلية التي أعقبت انتهاء
مؤتمرها السادس في بيت لحم وتبادلوا جميعاً الاتهامات فيما بينهم بتزوير
انتخابات الثوري والمركزي للحركة وهو ما صدر عن ابو العلاء قريع ونبيل شعت
الذي استقال من مهامه في فتح ويسعى لتشكيل حزب فتح الجديدة




ويزيد
أبو دية من كلامه أن هنالك عاملين أساسيين قد ساهما في إضعاف حركة حماس:
الهجوم الإسرائيلي على غزة نهاية العام الماضي، وعملية الانقلاب التي
نفذتها حركة حماس ضد السلطة الفلسطينية في يونيو/ حزيران 2007




وتغاضى
عن أن الهجوم الصهيوني الذي يتحدث عنه لم يكن لو لم تتواطأ به سلطة فتح في
رام الله التي يتوقع لها فوزا في استطلاعه هذا حتى أن الطيب عبد الرحيم
طالب بتدمير مخميات اللاجئين في جباليا والشاطئ بالقطاع حتى وإن أدى ذلك
لقتل الآلاف "فهم انتخبوا حماس" حسب قوله.




أما
ما يسميه بالانقلاب في غزة وهو الحسم العسكري تناسى أنه أنهى حالة"الفوضى
الخلاقة"التي اصطنعتها فتح وأجهزتها لعرقلة عمل الحكومة الفلسطينية برئاسة
إسماعيل هنية،فقد كان سببا في إعادة الأمن الذي لطالما حلم به أبناء
القطاع وأنهى حالة الفوضى وسيطرة عائلات بعينها على أخرى بالقطاع ،إضافة
إلى إطلاق الرصاص في الأفراح والمناسبات والتي أدت إلى قتل العشرات




ويغفل
أبو دية عن قصد أن أهالي القطاع آمنون اليوم على ممتلكاتهم العامة والخاصة
التي كانت تسرق وتنهب قبل هذا الحسم العسكري من قبل عناصر تحمل صفة أمنية
،لكنها للأسف أخلت بالأمن.




فلو
كان أبو دية نزيها وينظر بعين الشفافية بعيدا عن الحزبية لخرج استطلاعه
الذي يديره مركزه على غير ذلك ،فهو لم يأت مثلا على ذكر ما يجري بالضفة
الغربية من اعتداءات بحق مؤسسات الفقراء ومراكز ولجان الزكاة ،فضلا عن
اعتقال عناصر المقاومة والأسرى المحررين من سجون الاحتلال ومن يصعب عليهم
اعتقاله يتم التنسيق مع الاحتلال لتسليمه إليهم.




استطلاع يعطي شرعية لمن
لا يستحق ويمنح فوزا لمن ينسق مع الاحتلال ويعذب المقاومين ،واعترف بالعدو
وتنازل عن الحقوق والثوابت بينما الذي يحاصر ويعتدى عليه لأنه رفض
الاستسلام ورفع الراية البيضاء وتمسك بالحقوق والثوابت ، ليس له نصيب من
الأصوات حسب استطلاعه الصادر من رام الله الذي اقل ما يوصف به بأنه"شاذ عن
الحقيقة والواقع"




ولعل
من قدر الله عز وجل ، أن يخرج هذا الاستطلاع للعيان تزامنا مع الانطلاقة
الـ22 المباركة لحركة حماس ،ليكون الحشد الكبير في الكتيبة الخضراء بمثابة
رد على مثل هكذا استطلاعات مسيسة وتستخف بالرأي العام الفلسطيني بأن الشعب
كله مع حماس رغم التواطؤ بالحصار والعدوان.




جاء
هذا المهرجان انتصار الفرقان ليؤكد على حقيقة أن الشعب الفلسطيني لا يساق
من بطنه ولا يستسلم أمام قطع راتبه ورزقه من قبل مقاطعة رام الله ، جاء
ليقول أن الشعب الفلسطيني شعب واع ومثقف يعلم من يقاوم، ومن يساوم ..ومن
يحمى الحقوق والثوابت ومن باعها بثمن بخس دراهم معدودة".




جاء
ليقول لكل الذين راهنوا على سقوط حماس أن حماس في قلب كل الناس وهو ما جاء
على لسان محلل صهيوني في القناة الثانية الصهيوني وأكد هذه المحلل أنه لا
يمكن اسقاط حماس لانها تحيى في قلوب كل الناس.




جاءت كل الجماهير لمهرجان
انطلاقة حماس لتقطع الشك باليقين وتؤكد أن من قدم قادته قبل الجند شهداء
ومن صبر على البلاء وشاطر شعبه الأحزان ووقف بجانبه ودعم صموده هو الجدير
بقيادته وأن من تخلى عنه وقت شدته بل وتآمر على حصاره وقتله وباع الوطن
مقابل منصب وجاه ليس امينا على شعب قدم التضحيات ولا زال ثابت لا يغادر
ميدان الجهاد والعزة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استطلاعات الرأي المدفوعة الاجر والمسيسة "" لعبة فتح المكشوفة للضحك على عقول مؤيديها ""
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هكذا تتلاعب حركة فتح بنتائج استطلاعات الرأي !؟
» "فتح" ترفض دعوة "حماس" للاتفاق على برنامج إنقاذ وطني وتتهمها بتعطيل المصالحة::
» ترجمة كاملة للتحقيق الذي اجرته صحيفة "جارديان" حول تعاون امن عباس و CIA

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى لمسات للثقافة العامة :: الزاوية السياسية :: تغطيات وتحاليل اخبارية-
انتقل الى: