موضوع: يا أيها الشباب مهلا... ما هكذا النصرة والمحبة.. الإثنين سبتمبر 28, 2009 3:45 pm
يا أيها الشباب مهلاً : ماهكذا النصرة والمحبة ::,
قف وانظر اطرق لا تغادر هكذا دونما اي حركة لا تغادر دون ان تقرر في نفسك وتحدد موقفك لا تغادر استهزؤوا بأشرف الخلق وتطاولوا فاين انت منهم هل انت ضعيف ؟؟ هل انت قاصر ؟؟ ام انه لا يهمك ؟؟
إن ديننا الإسلامي والذي دعا إليه حبيبنا وقدوتنا ومعلمنا ومربينا وهادينا محمد بن عبدالله بن عبد المطلب عليه أفضل الصلاة والسلام أعطى معتنقي الديانات السماوية حرية التعبد وممارسة شعائرهم الدينية ولم يقم بقمع حرياتهم ولا دعا إلى نبذهم بل أنه أعطاهم حقوقا لم يعطوها في حكم أديانهم ذاتها ولقد عاشت الأمم في حكم الإسلام الذي جاء به محمد عليه أفضل الصلاة والسلام في عدل ورخاء وطمأنينة وكل هذا ما كان ليأتي لولا أن أسس هذا النبي الأمي عليه أفضل الصلاة والسلام هذه المعاني وهذه المبادئ ولكن الأوغاد ممن حقدوا على تعاليم هذا الدين ومبادئه قاموا بمحاولة الإساءة لقائده كي يسيئوا لتعاليمه إن المقصود بالإساءة هو الدين لذلك وجب علينا أن نرد عن الحبيب وعن الدين الذي دعا إليه بأرواحنا ودمائنا وأنوالنا وأبنائنا ونسائنا وإخواننا وأحب أن أنوه إلى أن المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام سيبقى رمزا شامخا لا يضره أي إساءة من أحد
إن ما نشر ليس حرية تعبير إذ أن حرية الفرد أو المجتمع تنتهي حين تبدأ حرية الأخر ولكنه تعمد لإحتقار مبادئ المسلمين
بالرغم من الشجب والاستنكار الذي قابل نشر الصور عن الرسول صلى الله عليه وسلم في الدنمارك والنرويج إلا أن هاتين الدولتين الأوربيتين لم تعيرا المسلمين أي اهتمام, وذلك بسبب ضعفنا وهواننا ولذا أعادت الدنمارك الكرة فعمدت الى نشر لعبة سخيفة
(العب بشخصية الرسول محمد :يحتوي على 23 زوجة بالاظافة الى عائشة ذات الست سنوات )
تقاعسنا السابق هو السبب الأساسي للتمادي في التطاول على الإسلام و في مواصلة الغي هذا دليل على أن ما يسمى بإلديمقراطية والحريات ليس إلا خرافه
رسول الله بابي انت ومي الله قد رفع قدرك من سبع سموات ولا يضير السحاب نبح الكلاب
يجب على كل مسلم ومسلمه الدفاع عن رسولنا الحبيب والوقوف بوجه من أساء إليه ولو بأبسط الأمور ..يكفينا خمول وسكوت ..ولاننسى كيف صبر حبيبنا ونبينا عليه افضل الصلاه والسلام وتحمل ليوصل لنا ديننا العظيم.كم هي افضاله علينا كثيره لاتعد ولاتحصى ..
موضوع: رد: يا أيها الشباب مهلا... ما هكذا النصرة والمحبة.. الخميس أكتوبر 01, 2009 8:14 am
بارك الله فيك اختي الكريمة على هذا الموضوع ولكن لي ملاحظة: بخصوص الدعاء شئ مهم وضروري وهو سلاح فعال اما بخصوص المقاطعة ... فلم تعد تجدي نفعا وان كان لها تاثير مادي الا ان قوى الكفر والارهاب تقوم بتعويض كل الشركات التي تتضرر من المقاطعة... والمهم هو الوقوف بوجه الحكام العرب اذين لم يغيروا ساكنا والذين م يتفوهوا حتى بكلام منمق حول هذا الموضوع
والغريب اننا نثور عندما يهان المصطفى صلى الله عليه وسلم في بلاد الكفر... ونكتفي بالسكوت أو بالدعاء والكلام المنمق عندما نسمع احد الاشخاص يسب الذات الالاهية في بلاد المسلمين
مفارقات تجعل من السهولة علينا فهم لماذا يتطاول علينا الغرب
اعود اليكم بشوق
بروايتي الجديده
اللتي تحمل الخيال بطياته
قصة بسرد مختلف..
وكلام بعضه واقعي
والبقية خيال..
منها ما يكون رومانسيا حالما
ومنها من لا يعرف طريقا للرحمه والتعاطف
القسوه ركن اساسي بالروايه الجديده
التي تعبر عن …