ملتقى لمسات للثقافة العامة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى لمسات للثقافة العامة

اهلا وسهلا بك يا (زائر) في (ملتقى لمسات للثقافة العامة) ,, نتمنى ان تقضي معنا وقتا طيبا
 
الرئيسيةmainfourmاليوميةالأحداثمدوناتس .و .جبحـثأحدث الصورالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول

 

 خربشات فلسطينية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الاكابر
قريب من الاشراف
قريب من الاشراف
بنت الاكابر


عدد المساهمات : 253
نقاط العضو : 813
تقييمات العضو : 1
تاريخ التسجيل : 19/08/2011
العمر : 31

خربشات فلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: خربشات فلسطينية   خربشات فلسطينية Emptyالثلاثاء سبتمبر 20, 2011 8:01 am


هذا ما يقوله التاريخ






أنا العقيد معمر القذافي ، عميد الزعماء
العرب ، ملك ملوك إفريقيا .... الخ الخ . هذا ما سبق وأن سمعناه على لسان
القذافي ، واستغربنا بشدة من كل هذه النرجسية وحجم الأنا لديه .
من حكاية الخليفة العباسي والسلطان السلجوقي ، أنقلها من رواية ( عالم بلا خرائط ) ص 229


علاء : الخليفة العباسي المقتضي لأمر الله رضي بأن يكون سلطاناً لبغداد قائد سلجوقي يدعى مسعود بن محمد .
رياض : مكره أخاك لا بطل ، ولا ريب .
علاء
: اسمع ، ولا تقاطع . مات لهذا السلطان السلجوقي ولد ، فكتب إليه الخليفة
يعزيه : " من عبد الله أبي عبد الله محمد المقتفي لأمر الله ، إلى
الشاهنشاه المعظم ، مولى الأمم ، مالك رقاب العرب والعجم ، جلال دين الله
، ظهير عباد الله ، حافظ بلاد الله ، معين خليفة الله ، غياث الدنيا
والدين ، ناصر الإسلام والمسلمين ، محيي الدولة القاهرة ، معز الملة
الباهرة ، أبي الفتح مسعود بن محمد بن ملكشاه ، قسيم أمير المؤمنين ..."
رياض : لا ، لا ، لا . غير معقول ! أهذا مايقوله التاريخ ؟
علاء
: وفلتة الزمان أبو الفتح هذا كان مسؤولاً عن عهد من الخراب والتدمير ،
والفوضى السياسية والاجتماعية ، قلّما عرفت بغداد مثله ...


إذن هو التاريخ يعيد نفسه مع عدم مراعاة أية خرائط .
















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-1408655048451647871")); }

















الثورة نهج الأحرارِ




















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-325446100069136259")); }

















بارقة أمل






في أكبر أمانينا تفاؤلاً , وفي أكثر كوابيسهم رعباً ( الزعماء العرب ) لم نكن لنتخيل أن يستجيب القدر لنا نحن - الحالمين -
هو النصر إذن , والحرية المنتظرة والأخبار ما انفكت تتوالى على المسامع إذ تستقبلها القلوب بصمت ودمع الفرح
كانت تونس في البداية ، ذاك الشعب الذي أيقن أن الحرية تنتزع ، فقرر الشعب ولبى القدر صاغراً
ما لبثت أن امتدت الثورة إلى النظام المصري الغارق بالفساد ، ولبى القدر خانعاً أمام صرخات " الشعب يريد "
والدور على مين ؟
ليبيا أم اليمن ؟
ها نحن ننتظر بفارغ الصبر وكلنا يقين بالشعوب التي نحن بالضرورة جزء منها
وفي انتظار ثورة جديدة وأمل جديدخربشات فلسطينية Icon18_edit_allbkg
















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-4594723530325389681")); }














أزمة الأبواب العربية





خربشات فلسطينية %D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9+%D8%A8%D8%A7%D8%A8+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3
شهدت
الساحة الأدبية في العقود الثلاثة الأخيرة تطوراً مذهلاً على صعيد الرواية
العربية ، وربما يعزا السبب في ذلك إلى الأحداث المتسارعة التي عصفت
بالعالم العربي ، بدايةً من الاجتياح الصهيوني الوحشي لعاصمة عربية عام
1982 م، واندلاع الانتفاضة الفلسطينية عام 1987 وصولاً إلى حصار غزة عام
2006م ، إضافةً إلى تأثر الكتاب والروائيين العرب بالأدب العالمي ومحاكاته
، الأمر الذي أسفر عنه استحقاق الأدب العربي وبجدارة دق أبواب العالمية ،
فها هو نجيب محفوظ يتقلد جائزة نوبل للآداب عام 1988 ، وهي جائزة لم تمنح
له إلا لاستحقاقه وجدارته في الحصول عليها .

ما أنا بصدد الحديث عنه هنا هو تشابه ثلاثة أعمال عربية في العقدين
الأخيرين ، من حيث أسمائها وموضوعاتها ، الرواية الأولى للفلسطينية سحر
خليفة بعنوان (باب الساحة ) ، والثانية للبناني إلياس خوري بعنوان ( باب
الشمس ) ، والعمل الأخير هو المسلسل الرمضاني ذائع الصيت (باب الحارة ) .
فلنقرع هذه الأبواب ولنبدأ بـ
باب الساحة
نشرت
الروائية سحر خليفة روايتها باب الساحة عام 1990 وأعادت طباعتها للمرة
الثانية عام 1999م . في هذه الرواية المتوسطة الحجم ، أطلقت الروائية
العنان لمخيلتها فخلقت مجموعة من النساء تتظافر العوامل فتجمعهن في بيت
واحد ، وعلى اختلاف أولئك النسوة وتمايز كل واحدة في تفكيرها ومستواها
الثقافي إلا أنهن ينجحن في إزالة سياج شائك مترس بالإسمنت بطريقة ذكية
طالعتنا عليها الروائية .
تدور أحداث الرواية في منطقة ( باب الساحة )
في نابلس إبان الانتفاضة الفلسطينية الأولى وتتعرض بكل جرأة لما أصاب
المجتمع الفلسطيني من عدم الثقة بالآخر إلى أن وصل الأمر حد إعدام إحدى
نساء باب الساحة للاشتباه بتعاملها مع العدو وجفاء جميع سكان الساحة
لابنتها " نزهة " ليس لشيء بل لاعتقادهم بالمثل :" طب الجرة على ثمها
بتطلع البنت لإمها " ولا تتوانى نزهة في هذه الرواية عن إكالة الشتائم
لفلسطين إلى حد أني خفت على كاتبتها من أشباه النقاد فيصبح مصيرها عند
البعض مشبوهاً فتغدو كوليمة حيدر حيدر !!
تطالعنا الكاتبة في صفحة
211عمّا قد يقوله إنسان ما في لحظة ضعف وتخلي الجميع عنه ما جاء على لسان
الشخصية الأكثر حضوراً وغموضاً في الرواية " نزهة " المشبوهة من قبل
الجميع ...:
- اهدي يا نزهة مشان الله.
- - بلا الله ومحمد وعيسى وموسى والصليب الأحمر واليو إن . لا حدا شايف ولا حدا سامع ، من إيمتى العالم بيتذكر إنا أوادم ؟
-
وهذا اللي متربع وقاعد فوق ، مش شايفتيه ؟ ناديه وحاكيه وقولي له ليش يا
خواجة ما بتتذكر إلا الأنذال : إيش عملنا ؟ ليش بتطلع علينا بالورب ؟ عينه
مفتوحة على البواريد وإحنا غلابا وما إلنا حد .
الحقيقة إن سحر خليفة
في روايتها قد نجحت في رسم معالم المجتمع الفلسطيني إبان الانتفاضة الأولى
متمثلاً بالضعف الإنساني ، والخوف من كلام الناس ، وسطوة الأب ، والذكورية
المفرطة لهذا المجتمع .
فلنغلق هذا الباب وننتقل إلى الباب الآخر .

باب الشمس
كثيراً
ما تحدثت للأصدقاء عن هذه الرواية ناصحاً إياهم قراءتها واقتنائها ، ليس
لانبهاري باللغة الرائعة للرواية بل لطريقتها السردية التي أبدعها الأديب
إلياس خوري فغدت ملحمة الشعب الفلسطيني كما عدها الكثير من النقاد .
صدرت
رواية باب الشمس عام 1998 عن نفس دار الآداب التي طبعت لسحر خليفة روايتها
بل وتقاسما إبداع الفنانة نجاح طاهر على كلا الغلافين .
إن ما سأتحدث عنه هنا هو التجربة السينمائية لهذه الرواية عام 2004 .
حيث
قمت بتحميل الفيلم عن الإنترنت ضارباً بعرض الحائط كل حقوق النشر ، كونها
الطريقة الوحيدة لمشاهدة الفيلم في فلسطين . ولشغفي بمشاهدة رواية قد فرغت
من قراءتها للتو وقد تحولت كل شخصياتها الافتراضية إلى أناس من لحم ودم .
والحقيقة وعلى جمال الفيلم وبراعة مخرجه إلا أن القصور كان حليفاً للفيلم ، ابتداءً بموقف برتقال فلسطين ص29 من الرواية :
"
قطعت حبّة برتقال من الغصن كي أذوق طعم برتقال فلسطين ، فصرخت أم حسن لا ،
" هذه ليست للأكل، هذه فلسطين فخجلت من نفسي ، وعلقت الغصن على الحائط في
صالون بيتي ، وحين جئت لزيارتي ورأيت الغصن المتعفِّن صرخت ما هذه الرائحة
، أخبرتك القصة ، ورأيتك تنفجر غاضباً .
" كان يجب أن تأكل البرتقال " قلت لي .
" لكن أم حسن منعتني ، وقالت إنه من الوطن " .
"
أم حسن خرفانة " ، جاوبتني ، كان يجب أن تأكل البرتقال . فالوطن يجب أن
نأكله لا أن نتركه يأكلنا . يجب أن نأكل برتقال فلسطين ونأكل فلسطين
والجليل ".
والذي شاهد الفيلم امتعض لهذا التحوير في الرواية ، فالممثل
الذي أدى دور يونس إحدى الشخصيات الرئيسة في الفيلم لم يصرخ في هذا المشهد
، فلماذا ؟ وغصن البرتقال لم يكن متعفناً ؟ !!
أكره أن أوصف بالسذاجة
لهذا النقد الموجه ضد الفيلم وليس ضد الرواية ولكن الحقيقة يجب أن تقال
بأن الملحمة في الرواية بدأت من هذا المقطع ولم تنته .
ينتهي نقدي
للفيلم عند الممثلة التي أدت دور " نهيلة " زوجة الشخصية التي تدور حولها
وقائع الرواية فلم تكن مقنعة لكل من قرأ الرواية لا سيما لهجتها المتسرعة
والغريبة .
والحق يجب أن يقال بأن هذه الرواية بطلها هو النص كاملاً ،
متمثلاً بالشعب الفلسطيني ، وهذا ما يميزها بين الروايات العربية
والعالمية .
نغلق باب الشمس وننتقل للباب الآخر

باب الحارة!!

طالعنا
المخرج بسام الملا عام 2006 بالمسلسل السوري باب الحارة في رمضان ذلك
العام للكاتبين مروان قاووق وكمال مرة الذي استمر بنجاح حتى وصل إلى خمسة
أجزاء ، يعرض آخرها في رمضان هذا العام ، ولا يختلف اثنان على النجاح
الكبير الذي لقيه هذا المسلسل وصداه العارم الذي اجتاح عواصم الوطن العربي
قاطبة ، فلم نستغرب عندما سمعنا نداءات مسحراتي حي النصر في مدينة غزة
قائلاً: "العقيد "أبو شهاب" مات وخلف ورأه رجال، و"أبو دراع" متورط في
الجريمة هادي حقيقة مش بالفنجال، و"معتز" القبضاي راح ياخد بثأر خالو لا
محال"!.
على كثرة الأخطاء والمغالطات التاريخية التي حفل بها المسلسل
من الناحية التاريخية والجدول الزمني كما عبر كثير من النقاد إلا أننا لا
نستطيع أن نصف هذا المسلسل سوى بكلمة واحدة فحسب "جميل " .
في حين أن فيلم باب الشمس آنف الذكر لم يحقق من الأرباح سوى مئة وعشرون ألف جنيه مصري فقط !!
فأين الخلل يا ترى !!
إن
وقوع الحافر على الحافر، كما تقول العرب، أمر مألوف في الشعر كما في
النثر، وفي الأفكار كما في العناوين إلا أن هناك تناصاً واضحاً بين رواية
باب الساحة ومسلسل باب الحارة ، فكلاهما يتحدث عن الدفاع عن باب ساحته أو
حارته !!
فمن تأثر بمن !!
سؤال أحيله للقراء ومشاهدي باب الحارة .
وكلنا
أمل أن نرى قريباً فيلم يحمل اسم باب الساحة . ونأمل أن يكون العمل
السينمائي على قدر جمال الحجم الروائي وأن تتخطى الكاتبة المنعطفات التي
وقع بها مخرج فيلم باب الشمس .

أخيراً أختم مقالي هذا بقصيدة للشاعر العراقي عدنان الصائغ بعنوان " باب "

[أراهم ..
يدفعونني و يدخلون
يدفعونني و يخرجون
وأنا اصطفق بأضلاعي
وراءهم
لا أحد يلتفت
ليرى
كم هي مضنية
و صفيقة ،
مهنة الباب]





















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-2328554252657072472")); }

















شيد قصورك






خربشات فلسطينية 1
خربشات فلسطينية 2
خربشات فلسطينية 3
خربشات فلسطينية 4
في
قرانا التي هُجِرنا قسراً ذات خنوع كان للأمثال الشعبية حضور قوي ، بحيث
يكاد لا يخلو أي موقف قد يعترض الفرد في نهاره إلا ويقابل بِمَثَلْ لطيف
وجميل ، مرتبط بشدة بذات الموقف .
أذكر من هذه الأمثال ما سبق وأن سمعته على لسان والدي الحنون :
" النملة اللي بيغضب عليها الله بيطلعلها جنحان "
بمعنى
مبسط : بعض أنواع النمل وفي آخر الشتاء ينمو للذكور منها أجنحة ، لا تلبث
هذه الذكور وأن تجرب الطيران الذي وبالضرورة هي جاهلة فيه وستؤول بسببه
إلى الهلاك !! فتكون أجنحتها بمثابة لعنة وقعت في شركها !!

السلطة
الفلسطينية هذه الأيام أكثر ما يشبه هذه النملات ذوات الأجنحة ، فمن حركة
تحرر وطني جلَّ همها السيطرة على هذا الشارع أو ذاك ، وفرض الهيمنة على
عقول الشباب الفلسطيني لاستقطابه قبل الأحزاب والحركات الأخرى ...إلى سلطة
حكم ذاتي بالضرورة تتحلى بالقوة في فرض قراراتها وآراءها .

هذه
القوة التي تتحلى بها السلطة الفلسطينية الآن هي تماماً كلعنة الأجنحة
التي سولت للنملات المذكورات آنفاً بقدرتهن على الطيران وما كان إلا أن
لقين حتفهن مع أول زوبعة هواء أفقدتهن التوازن فبتن كفراش الغث تائهات
يبحثن على ضوء المصابيح المرتفعة الذي سيصليهنََ بوهجه الحار ،،،

السلطة
الفلسطينية الآن تتخبط في قراراتها الغبية غير المقنعة للشارع الفلسطيني ،
كان آخرها منع تلاوة القرآن الذي يسبق كل أذان ، تماشياً مع طلب الحكومة
الإسرائيلية من السلطة بوقف تلاوة القرآن عبر مكبرات الصوت الخاصة
بالمساجد لأنها تزعج المستوطنين الرابضين على تخوم قرى ومدن الضفة الغربية
.

عُلمَ
مؤخراً أنَّ وزير الأوقاف دافع عن هذه الخطوة بقوله : " لم يؤثر أن تُلي
القرآن قبل الآذان زمن الرسول والصحابة " معتبراً هذا الأمر من باب البدعة
! وكل محدثةٍ بدعة وكل بدعةٍ ضالة ، وكلً ضالةٍ في النار !!

في هذا المقام أتساءل (إن كان يحق لي ذلك ) وسط حالة الفوضى السائدة :
1- وهل كان يوجد مكبرات للصوت زمن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
2-
إن كنتم يا معالي وزير الأوقاف حريصين على عدم مخالفة سنن الرسول والصحابة
، فباعتقادي أنه أيضاً في زمن الرسول والصحابة كان باب قتال الأعداء
مشرعاً عن آخره ، ولم يؤثر أيضاً مطاردة المجاهدين ،، فيا حبذا يا معالي
الوزير أن تكونوا في المرة المقبلة أكثر إقناعاً لنا كشارع ينبض ثورة وغضب
قد جربتموه في غزة قبل أعوام قليلة . وإلا فاحذروا أن يصيبكم ما أصاب
النملات التي غضب عليها الله .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




























if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-5165023575881297910")); }

















أثر الفراشة






خربشات فلسطينية DSC09927
إنّ رفـّة جناحى فراشة في الصين قد يتسبب عنه فيضانات وأعاصير ورياح هادرة في أبعد الأماكن في أمريكا أو أوروبا أو افريقيا ...


أثرُ الفراشةِ لا يُرى
أثَرٌ الفراشةِ لا يزولْ

هوَ جاذبيةُ غامضِ
يستدرجُ المعنى و يرحلُ
حينَ يتضِحُ السبيلْ

هو خِفةُ الأبديِ في اليوميِ
أشواقُ إلى أعلى
و إشراقٌ جميلْ

هوَ شامةٌ في الضوءِ يومئُ
حينَ يُرشِدنا إلى الكَلماتِ
باطِنُنا الدليلْ

هوَ مِثلُ أغنية تُحاوِلُ
أن تقُولَ و تكتفي
بالإقتباسِ مِنَ الظِلالِ..
و لا تقولْ

أثرُ الفراشةِ لا يُرى
أثَرٌ الفراشةِ لا يزولْ

محمود درويش..
:::::::::::::::::::::::::::::::
























if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-5050427093848289580")); }

















والنصر أقرب من عنينا






بما أني فاقد الثقة بكل مواقع رفع الأغاني السماعية
وبما أن معظم أغاني المدونة قد ضاعت إلى الأبد
فسأكتفي باليوتيوب
ودعوة لفك الحصار عن غزة وفتح معبر رفح ، وليم نصار مرةً أخرى .





















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-8138185514124863099")); }

















ويطلع فجر الشعب






خربشات فلسطينية %D9%82%D8%B1%D9%86+%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D9%84




صبراً لن ينتصر الناب على بسمة طفلي
صبراً لن ينتصر الناب على بسمة طفلي
صبراً يا أمي، صبراً يا أختي
صبراً، صبراً، صبراً،صبراً، صبراً واحتملي
سندمر تلك الأيدي فوق - فوق الأبواب -
ونذبح ذاك الوحش بتلك تلك الأنياب
ويطلع فجر الشعب
ويطلع فجر الشعب
ولن يطلعه، ولن يطلعه، غيرالأحباب










if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-2645217498862502835")); }




































if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-7606358494528328179")); }

























كانت فكرة شرب كأس من الشاي الممزوج
بالقرفة جميلة بحد ذاتها ، تذكر بزمن الجدات الراحلات إلى منفى آخر . ما
يهمني الآن هو عدم مغادرة المنزل والهرب من الأشغال الشاقة المؤبدة إلى
وطن يفيض حناناً وربيعاً .
هل أنتِ راضية عني يا أمي ؟
ابتسمت كعادتها وأجابت " الله يرضى عليك " !!
انتشيتُ لإجابتها وشرعت بالتهام فطوري بنهم طفولي ...
بعد ذلك أخذت الأمور بالتصاعد فامتلأ المنزل بالهاربين إلى أحضان الأمهات ...
حبيبتي الهاربة مني إليَّ أحضرت هديتها التي حملت عبارة جميلة ..... قلب الأم زهرة لا تذبل !!!
أخيراً
قررتُ الهرب من هذا الجو ... فاعتزمت الإتصال بسيارة تاكسي لتقلني وخطيبتي
إلى منفانا الذي ننشد ، فاعترضت خطيبتي بحجة أننا أحق بالشواقل التي
سيكلفنا إيها " تكسي طلب " ويجب التوفير من أجل مصاريف زواجنا الوشيك ...
ومالنا المشي رياضة Smile ...
بعد أن سرنا لمدة نصف ساعة ووفرنا ال 12 شيقل ، صَعدت خطيبتي في الحافلة وتَوَجَهَتْ إلى المدينة المشبعة بالبركة ..قدس الأقداس !!

وأنا
في الطريق إلى هنا- مكان عملي - كنتُ أجلس بجانب سيدتين ..أخذتا تتبادلان
الحديث وتعددان أصناف الهدايا التي انهالت عليهما بمناسبة يوم الأم فأخذتا
تعددان - زهور - عطر - ملابس - الخ ، .. كنتُ ملتزماً الصمت وكذلك فعل
سائق التكسي والصبي ذي العاشرة من عمره الجالس بجانب السائق , فجأة سألت
الأم التي بجانبي الولد الصغير عن هديته لأمه .

أجابها : أمي ميتة يا خالتي !!! .


: "يعطيك العافية ، عندك لو سمحت قلت للسائق " ، ولُذتُ فاراً من الموقف ...
استقليتُ تاكسي آخر ودفعت الأجرة ثانيةً ولم أوفر شيئاً !!!!!




















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-1200305308179896928")); }

















... وللحلم بقيـَّة





خربشات فلسطينية 3

جاء هذا الإصدار من مركز بديل يحوي مجموعة قصص صحفية ليس بالضرورة أن تكون لصاحب صورة الغلاف أنا
:::
ولها هي فقط .. أُهدي هذه الشقائق الثلاث .. أول الحب ، أول الحماقات ، وآخر الأمنيات .
***
جوايا قلبى شجر مقلوع باعطش اليكى واحن واجوع
جوايا قلبى شجر مقلوع باعطش اليكى واحن واجوع
ياللى انتى حبك حرية فى العشق آه ولا شئ ممنوع
ياللى انتى حبك حرية فى العشق آه ولا شئ ممنوع
يا سمرا يا سمرا

دى شفيفك لمّا بتتنهد أنا باستشهد
أنا باستشهد
وبعيش فى النار .... أعيش فى النار
وعيونك لمّا بتتلفت أنا بتفتت
أنا بتفتت
ملحقش احتار ..... ملحقش احتار

شفيفك لمّا بتتنهد أنا باستشهد
أنا باستشهد
وبعيش فى النار .... أعيش فى النار
وعيونك لمّا بتتلفت أنا بتفتت
أنا بتفتت
ملحقش احتار ..... ملحقش احتار

ضمينى خدينى انا لاجيء و لاول مرة بكون صادق
ضمينى خدينى انا لاجيء و لاول مرة بكون صادق
موتنى العشق و مش فارق ليل ولا نهار
يا سمرة يا سمرة

الجنة قصادك بتفتح عنيكى بتسكت و تلمح و تقول اسرار
هزينى بسحرك من جوة دانا قلبى لا حول ولا قوة ضد التيار
انا عارف انى ماليش دية فى عنيكى دية اخر المشوار
ضمينى خدينى انا لاجيء و لاول مرة بكون صادق
ضمينى خدينى انا لاجيء و لاول مرة بكون صادق
موتنى العشق و مش فارق ليل ولا نهار
يا سمرة يا سمرة

الجنة قصادك بتفتح عنيكى بتسكت و تلمح و تقول اسرار
هزينى بسحرك من جوة دانا قلبى لا حول ولا قوة ضد التيار
انا عارف انى ماليش دية فى عنيكى دية اخر المشوار
ضمينى خدينى انا لاجيء و لاول مرة بكون صادق
ضمينى خدينى انا لاجيء و لاول مرة بكون صادق
موتنى العشق و مش فارق ليل ولا نهار
يا سمرة يا سمرة


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ






















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-2139791143144880514")); }




















خربشات فلسطينية 6
لا أعرف من أين أبدأ ولكن سأبدأ .. لا أعرف أين سأنتهي ولكن سأقف بالضرورة عند شيء ما ...

كتب
ناصر اللحام عبر كرخانته الإعلامية أول أمس عن ضرورة أن يقدم الحسيني (
بطل فيلم السكس الفلسطيني 100%) إستقالته إلى حين ينتهي التحقيق في هذه
القضية التي تمس بفلسطين قاطبة ... كما قد شاهدنا الفيلسوف اللحام عبر
الكرخانة الكبيرة التي سُميت بتلفزيون فلسطين ظلماً لنا ولفلسطين شعباً
وأرضاً , وهو يتساءل متحذلقاً عن سبب توجه فهمي شبانة الضابط الفلسطيني
الذي قد قلب الطاولة على الملأ إلى العدو الإسرائيلي الذي لن يألو جهداً
في فضح السلطة والتشهير بها .

والحقيقة التي يجيب أن تُعلم لمن فوت
حلقة البارحة التي لا أعلم لبرنامجها اسماً والتي بثتها الفضائية
الفلسطينية أن ناصر اللحام قد بدا كالعاهرة التي تُدافع عن ماخورها على
الملأ خوفاً عليه من الإغلاق .

والأجدر بناصر اللحام وغيره أن
يتساءل هل الحقيقة والحقيقة الكاملة هي التي بثها التلفزيون الإسرائيلي أم
أن هناك بعض التلفيق والادعاءات المغرضة التي توجب علينا رفض مشاهدة
القناة وتحريمها فلسطينياً ؟؟!!

بدلاً من التفاخر والرهان بعدم
وجود فضائية عربية من المحيط إلى الخليع تستطيع الحديث عن جهاز المخابرات
عدا الفضائية الفلسطينية .. كان الأجدر بالتساؤل : وهل هذا الأمر يدعو
أصلاً للمفخرة ... !!؟؟ وهل تستطيع الفضائية الفلسطينية أصلاً بث مثل هذا
الشريط ؟؟!

:::

عزيزي ناصر اللحام

المواطن الفلسطيني
ليس طفلاً دون الثامنة عشرة لكي يُحرم من مشاهدة الأفلام الإباحية لا سيما
هذا النوع المنتج بأيدي فلسطينية وبكل فخر ، وإنه من أبجديات ما تعلمنا
وسط حالة التخلف التي تقودها أجهزة السلطة وإعلامها العليل إن ما عدا
إيصال الحقيقة لنا كشعب هو الخيانة المطلقة و هو العهر بعينه .

:::

يحكى
أن سارقاً استحق قطع يده زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فامر عمر بقطع
يده ، فقال السارق مهلاً يا امير المومنين , فإنما سرقت بقدر الله ، فقال
عمر : ونحن نقطع بأمر الله .





يقطع هالسيرة

و تصبحو عـ وطن من شجر وحنون ... خالٍ من الفساد والمفسدين .




















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-5722254500000399105")); }

















خربشات ليلية






خربشات فلسطينية 000
خربشات فلسطينية 33333

أستطيع أنْ أُعيركَ منجلاً لأجمة تفكيرك ، أيها المغمور بالحزن والحرقة ..ولتكن نهايةً لهذه الأفكار الملعونة ..



كان هذا آخر ما سمعته أثناء النوم ... واستيقظت .



الأرق لا يبرحني أبداً ... لا أستطيع النوم .
::::::::::::::::


كان
التاريخ ينظرُ إليّ حينها كذلك فعلت السروة الكبيرة .. لا يا صديقي ليست
سروة درويش التي انكسرت ! هذه السروة ما زالت واقفة بمتانة ووهم . لن أقول
: إنّ كلَ ما في الأمر إن السروة انكسرت !!..السروة شامخة كتاريخنا العربي
بكل قيافته وجماله وانتصاره ... وبشاعته الراهنة . تلك السروة التي ربما
سيزيد عمرها عن ألف عام هي بلا جذور الآن كمثل من جعل منها سروة بلا جذور
، هذا أول ما لفت انتباهي ساعة دخولي إلى ساحات المسجد الأقصى . حينما
سألت عيسى الذي كنتُ برفقته لماذا الأشجار تموت هنا !!؟ أجابني بعفويته
المعهودة : بسبب الحفريات الإسرائيلية تحت ساحات المسجد !! أُصبت بحالة من
البلاهة اللاطبيعية وأكملنا المسير إلى الداخل ، بحقِ دُهشت لروعة وجمال
النقوش والفسيفساء التي لا توصف أبداً . كان لابد هنا من الصلاة ، الحقيقة
لا مبرر لوجودي داخل الأقصى سوى الصلاة ، الصلاة على ما أصاب شعوب العرب
من بلادة ! ... الصلاة على الزعماء العظماء !! الصلاة على حقوقي كلاجئ
فلسطيني !! ولربما الصلاة على المسجد الأقصى نفسه !!...
ويحك من هذا الميراث أنت أيها المغمور بالحزن .
بعد قليل سيرفع المؤذن صوته معلناً دعوته الموروثة للصلاة ، حيّ على الصلاة ... حيّ على الفلاح ...



لربما
استطعت الاندماج قليلاً وإيهام نفسي بالخشوع وسط عبق العطور الزيتية التي
ستُجبرك على إقناع نفسك بوجودك في المكان الذي يربط الأرض بالسماء ،
المكان الذي عرج منه نبيٌ ذات ثورة إلى سماء ذات رحمة وعدل .


اليد
على اليد والكتف على الكتف وأنت الآن معلق بين سماء وأرضية مسجد يكاد يحلق
في المدى .. لا يا صديقي يا من تقرأ الآن .. أنا لا أتلاعب بالكلام
بتكلف... المسجد بالفعل يحلق في المدى بحيث يكاد يصدمك صدى الصوت الذي
يحدثه رأسك عند سجودك داخله .
عندما
خرجت من المسجد أخبرت عيسى بأني كنت أسمع صوت المعاول والرفوش تحث رأسي ..
ضحك وأخبرني إنه صوت وَلد كان يركض باحثاً عن أبيه بين جمع المصلين .






















if (window['tickAboveFold']) {window['tickAboveFold'](document.getElementById("latency-7114724020215274918")); }



















مراسيمُ دفن







لأن الزمن يقهر الزوايا الحادة
و يغلق الجراح
أريد انا انسى الزمن العاري و القاتل
زمن العصور الأولى
زمن نترات الفضة المتآكلة
و مفتت العظام
زمن الفصام بين السّرة و التاريخ
زمن الإبرة المرتعشة بجنون
في ساعة الصفر
زمن الصلات المشتتة
زمن الحياة الزائفة
زمن الخجل من التمدد في نقطة البلاهة
الزمن الذي حشرنا في داخل الفقر
كما يمتلئ المرء بالغاز و الكهرباء
الزمن الذي انعكس فيه الخلود رأسا على عقب
و الذي لم يعد فيه صولجان الموت ينقر ادمغتنا
الزمن الذي كنت فيه اسمن بوحشية
و أنتفخ تحت الشمس
زمن الدموع و القلق
زمن المشي خلال النوم
الزمن الذي ارغمنا فيه على اختراع اذن ثالثة
لكي نصفي بها
إلى ما يقوله قضيب الزمن
و هو يدق رؤوسنا
بقوته الشرسة
و الذي انتدبته الأبدية ليكسر ظهورنا
و لكن ...
لأن الزمن يشفي تلك الجراح
و يسوي الجراح
فإنني أرغب في تشييد دعامة للزمن
انا المنفي عن الزمن
و المطرود من العصور السالفة
أريد الآن أن أعيد إليه الكمال
أصير وتينه المقدس
لأرى كيف تتسع أملاكي
و تستيقظ أرضي المليئة بظلال
و تفرغ نفسها كمخزن بلا حدود
ينتظر مجيئ العصور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الغزال
مشرف الزاوية الاجتماعية
مشرف الزاوية الاجتماعية
الغزال


عدد المساهمات : 1898
نقاط العضو : 3898
تقييمات العضو : 5
تاريخ التسجيل : 14/11/2009
العمر : 51

خربشات فلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: خربشات فلسطينية   خربشات فلسطينية Emptyالثلاثاء سبتمبر 20, 2011 2:42 pm

الموضع ينبثق عنه مواضيع كثيرة ارجو التنسيق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نغم
عضو فاعل
عضو فاعل
avatar


عدد المساهمات : 53
نقاط العضو : 94
تقييمات العضو : 0
تاريخ التسجيل : 08/09/2011
العمر : 32

خربشات فلسطينية Empty
مُساهمةموضوع: رد: خربشات فلسطينية   خربشات فلسطينية Emptyالثلاثاء سبتمبر 20, 2011 3:11 pm

ليش هيك والله الموضوع واضح اذا انت استخرج منه عدة مواضيع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خربشات فلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خربشات على جدران الصمت
» نكت.......فلسطينية
» أمثال شعبية فلسطينية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى لمسات للثقافة العامة :: ملتقى المواضيع العامة والمتنوعة :: ملتقى المواضيع العامة والمتنوعة-
انتقل الى: